أدانت حركة ضمير ، ما وصفته بـ الصمت السلبي لوزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، والجهات الأمنية المكلفة بمحاربة الإرهاب، تجاه الحملات الإرهابية ضد
الكتاب، والمثقفين.
الكتاب، والمثقفين.
وقالت في بيان لها، ان هذا التجاهل، حاصل على الرغم من خطورة الدعاوى التكفيرية، والتحريض الصريح على القتل، باعتبارها دعوات إجرامية، ومخالفة للقانون، ومهددة للسلم، والاستقرار .
واستنكرت الحركة تجميد الشكايات، التي يتقدم بها العديد من الأطراف ضد هذه الحملات، وبعض الأشخاص، الذين عرفوا باعتمادهم أساليب التكفير، والتحريض على إيذاء المخالفين لهم في الرأي، والموقف، إذ لا يتم تتبع تلك الشكايات، واستدعاء المعنيين بالأمر .
وتساءل بيان الحركة، حول السبب من التجميد المتكرر للشكايات الموضوعة أمام…. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر الموقع الرسمي أدناه
واستنكرت الحركة تجميد الشكايات، التي يتقدم بها العديد من الأطراف ضد هذه الحملات، وبعض الأشخاص، الذين عرفوا باعتمادهم أساليب التكفير، والتحريض على إيذاء المخالفين لهم في الرأي، والموقف، إذ لا يتم تتبع تلك الشكايات، واستدعاء المعنيين بالأمر .
وتساءل بيان الحركة، حول السبب من التجميد المتكرر للشكايات الموضوعة أمام…. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر الموقع الرسمي أدناه
http://www.alyaoum24.com/749695.html