عبر روايته السابعة والجديدة «الرجل الرابع» يستعيد الروائي محمد بن سيف الرحبي اللغة الشعرية في الكتابة السردية التي بدأت واضحة كبطل أول في روايته الأولى
«رحلة أبو زيد العماني» قبل نحو عشرين عاما، لتأتي في عمله الجديد متدفقة في التعامل مع الحدث الذي لا يبدو معقدا، بل بسيطا وواضحا من خلال البطل (مدرس الفيزياء) الذي يلتقي الفتاة الشاعرة فيجد كل منهما في الآخر ما يجذبه إلى استعادة زمنه، السعادة المفقودة، أو الحياة بمفهوم مختلف رغم أنف الخيبات والغيابات.
رواية "الرجل الرابع" تأتي بعد ست روايات لمحمد الرحبي بدأت من «رحلة أبو زيد العماني» عام 2000، ثم توالت بعدها «الخشت» و»السيد مر من هنا» و»الشويرة» و»اسمها هند» و»حيتان شريفة»، كما أنها الإصدار الثاني والثلاثين للكاتب محمد الرحبي بعد مجموعة من الأعمال الأدبية التي قدمها على مدار ربع قرن من الكتابة، بدأها بمجموعة قصصية عنوانها «بوابات المدينة» عام 1994.
«رحلة أبو زيد العماني» قبل نحو عشرين عاما، لتأتي في عمله الجديد متدفقة في التعامل مع الحدث الذي لا يبدو معقدا، بل بسيطا وواضحا من خلال البطل (مدرس الفيزياء) الذي يلتقي الفتاة الشاعرة فيجد كل منهما في الآخر ما يجذبه إلى استعادة زمنه، السعادة المفقودة، أو الحياة بمفهوم مختلف رغم أنف الخيبات والغيابات.
رواية "الرجل الرابع" تأتي بعد ست روايات لمحمد الرحبي بدأت من «رحلة أبو زيد العماني» عام 2000، ثم توالت بعدها «الخشت» و»السيد مر من هنا» و»الشويرة» و»اسمها هند» و»حيتان شريفة»، كما أنها الإصدار الثاني والثلاثين للكاتب محمد الرحبي بعد مجموعة من الأعمال الأدبية التي قدمها على مدار ربع قرن من الكتابة، بدأها بمجموعة قصصية عنوانها «بوابات المدينة» عام 1994.