باستعادة مواقف سابقة ودعوات متوالية، استقبل نشطاء الحركة الأمازيغية بالمغرب إقامة العلاقات بين المملكة وإسرائيل، فقد اجتمعت سبل الأغلبية بتقديم انطباعات مساندة للخطوة المغربية الأمريكية، معتبرة الأمر “نصرا تاريخيا”.
وعلى امتداد سنوات، تخوض عديد من الحركات الاجتماعية بالمغرب صدامات التطبيع والمقاطعة، خصوصا بتوالي زيارات نشطاء إلى تل أبيب، وإصدار التنظيمات اليسارية والإسلامية بيانات منددة بهذا السلوك، فيما يصر هؤلاء على حرية التنقل الدولي.
عودة متأخرة