الرباط: جمال المحافظ - إذا كانت جائحة «كوفيد 19» قد أعادت الدفء بين الجمهور المغربي ووسائل الإعلام المسموعة - المرئية، خاصة التلفزيون، فإنها بالمقابل زادت من حجم التحديات التي تواجهها الصحافة الورقية في البلاد على غرار بقية دول العالم. إذ غدت الأخيرة تعيش «قصة موت غير معلن» لأسباب متعددة يعود الجزء الأكبر منها للثورة التكنولوجية التي سبقت اكتشاف أول حالة إصابة بفيروس «كوفيد - 19» في الثالث من مارس (آذار) الماضي.
الرباط: جمال المحافظ - إذا كانت جائحة «كوفيد 19» قد أعادت الدفء بين الجمهور المغربي ووسائل الإعلام المسموعة - المرئية، خاصة التلفزيون، فإنها بالمقابل زادت من حجم التحديات التي تواجهها الصحافة الورقية في البلاد على غرار بقية دول العالم. إذ غدت الأخيرة تعيش «قصة موت غير معلن» لأسباب متعددة يعود الجزء الأكبر منها للثورة التكنولوجية التي سبقت اكتشاف أول حالة إصابة بفيروس «كوفيد - 19» في الثالث من مارس (آذار) الماضي.