-->
مجلة اتحاد كتاب الإنترنت المغاربة - 8 أكتوبر 2008 مجلة اتحاد كتاب الإنترنت المغاربة - 8 أكتوبر 2008


الآراء والأفكار الواردة في المقالات والأخبار تعبر عن رأي أصحابها وليس إدارة الموقع
recent

كولوار المجلة

recent
recent
جاري التحميل ...

نّدوة علميّة دوليّة في تونس في موضوع : الثّورات والإبداع

                                                     


 النّدوة العلميّة الدوليّة: الثّورات والإبداع

تاريخ النّدوة: 8 – 9 مارس

الفئة: *الأدب والكتابة الإبداعيّة   

  *الإنسانيّات والفنون

الجامعة: جامعة قفصة - تونس

المنظّم: المعهد العالي للعلوم الاجتماعيّة والتربيّة بقفصة

منسّقة النّدوة: الأستاذة آمال النّاجي حامد

البريد الإلكترونيّ:Gafsa.2023@yahoo.com

الورقة العلميّة للنّدوة

ثبت أنّ الإبداع لا ينفصل عن الحركات التحرريّة ضد الاستعمار والدّكتاتوريّة. فهو فعل ثقافيّ ينشدّ بأواصر وثيقة إلى التاريخ في منعرجاته الحاسمة، لذلك يعتبر الإبداع رافدا مهمّا لتوثيق التحوّلات الكبرى التي تشهدها المجتمعات في مختلف مستوياتها. فهو يستمدّ مادّته من الواقع وصفا وتدوينا من خلال صيغ تتّخذ أشكالا مختلفة تندرج ضمن أنماط إبداعيّة متنوّعة تقوم على نقل التجربة الإنسانيّة من مستوى الحدث العادي إلى مستوى الإبداع. فالإبداع إلى جانب قدراته التعبيريّة الفنيّة وجماليّة خطابه، يمثّل وسيلة من وسائل الوعي الاجتماعيّ. يضيء موقع الإنسان في هذا العالم بشكل يجعل المبدع فردا منتميّا إلى مجتمعه، مساهما في إضفاء المعنى على واقع يشهد الكثير من التغيّرات. ويجعل كتاباته متّصلة اتّصالا عميقا بجدليّة الإبداع والتاريخ.

  لقد اقترن الفعل الإبداعيّ، على مرّ الأزمنة، باللّحظات التاريخيّة الّتي حاول الإنسان استلهامها في صياغة نصوصه وفنّه في إطار خطابات ذات بُنى دالّة متّصلة بقضايا الفرد والمجتمع. فأسّس الإبداع، بذلك، علاقة جدليّة بينه وبين التّاريخ بوصفهما حقلين معرفيين قائمين على التّكامل، لا على التّنافر والتّضاد، إذ يُعنى بتدوين الأحداث الّتي تشكّل منعطفا هامّا في تاريخ الدّول والشّعوب لذلك يمكننا قراءة التّاريخ من خلاله.

  ولعلّ الثّورات من بين هذه المنعرجات التاريخيّة الّتي تمثّل آليّة من آليّات التعبير التي ينتهجها مجتمع ما لتغيير بناه الأساسيّة من سياسة واجتماع واقتصاد سعيا إلى إرساء الحريّات وضمان الحقوق وتحقيق النهضة في مختلف المستويات. والثّورة مفهوم قديم اتّسم منذ بداياته بتحرّره الاصطلاحي لمرونته الدلاليّة. فكان أن تشكّلت له دائما مفاهيم جديدة. اقترنت، من جهة، بجملة التحوّلات التي بلورتها الأحداث والتّجارب. وارتبطت، من جهة أخرى، بالمجال الذي تنتسب إليه. فتعدّدت التعريفات وتراوحت بين الفلسفيّ والاجتماعيّ والعلميّ والثّقافيّ.

  ولئن بدا مصطلح الثورة عصيّا على الضبط المفهوميّ نتيجة الالتباس في مستوى وسم الحدث، وتعيين صفته، وهو ما نتج عنه اختلاف في التّعريفات لتباين المرجعيّات والأطروحات الفكريّة والإيديولوجيّة والمشاريع السياسيّة والكيانات التنظيميّة ودرجة الوعي الفرديّ والجماعيّ، فإنّ الاتّفاق كان حاصلا حول تشكّل الثّورات رمزا للحريّة والتغيير السياسيّ والاجتماعيّ في كثير من المستويات والأصعدة. فكانت، من جهة، صرخة قويّة ضدّ الظلم والقمع والتهميش والفساد السياسيّ. وكانت، من جهة أخرى، على تماسّ مع الكثير من القيم الأخلاقيّة مثل العدالة والحريّة والمساواة.                   

  وأصبحنا اليوم لا نتحدّث عن ثورة واحدة، بل عن ثورات متعدّدة تعتبر تحوّلات جذريّة في مستوى المجتمع والثّقافة. وتنقسم هذه الثّورات بين السياسيّ والاجتماعيّ والفكريّ والاعلاميّ  والإبداعيّ. وقد تختلف أسبابها وأشكالها وتتعدّد مقاييس تصنيفها الّتي تتوزّع بين الأهداف السّياسيّة والاجتماعيّة، وبين الاتّجاهات الّتي تتفرّع إلى فكريّة وعقائديّة، وبين الحيّز المكانيّ الذي يتراوح بين المحليّة والعالميّة. فاختلفت صورها باختلاف السّياقات المحليّة لكلّ بلد. وتباينت بتباين درجة الوعي وزوايا النّظر، ليشهد الإبداع الثّوريّ زخما وغنى كبيرين. فقد فُسِح المجال أمام المفكّرين والباحثين لدراسته اعتمادا على مقاربات تتراوح بين التاريخيّ والسّياسيّ والاجتماعيّ والفكريّ والايديولوجيّ والنفسيّ.

  ولئن اختلفت مآلات التغيير السياسيّ والاجتماعيّ النّاتجة عن هذه الثّورات، فإنّ فعل الإبداع لم يكن في معزل عنها وهو ما أكّد العلاقة الجدليّة بينه وبين المتغيّرات التي تعرفها المجتمعات. فالإبداع لا يقتصر على نقل الثّورات فحسب، بل يعلن في الآن ذاته أنّه ثورة أو لا يكون. فيعيد النّظر في أسسه ومكوّناته، لتكون ثورة الإبداع قراءة دائمة لماهيته وكنهه. فتتشكّل تركيبات جديدة مستحدثة تجعل منه فعلا خلّاقا وسؤالا دائما عن ديناميته وصيرورته الّتي تفرضها تحوّلات الواقع. وهو ما يستوجب دائما مساءلة مختلف الخطابات الإبداعيّة وتحديد كيفيّات صياغتها. فتشترك بذلك الثّورات والإبداع في التّوق إلى فتح مسارات جديدة الجامع بينها الحريّة قصد مخالفة المعتاد، ومجانبة السّائد، وكسر البُنى التقليديّة وتجاوز النّمطيّ. فتصبح الثّورات قرينة الإبداع.

  وأكّد الإبداع الثّوريّ، بذلك، أنّ الثّورات ليست حكرا على المجالين السياسيّ والاجتماعيّ، بل تتحقّق أيضا على مستوى الإبداع نفسه لتتجسّد خصوصيّة التجربة. فمن جهة، بدت نصوصا غير مقيّدة بالخوف من أجهزة السّلطة والرقابة أفكارا وتصوّرات ورؤى. ومن جهة أخرى، تجاوز التّعاطي مع الإشكاليّات التي طرحها هذا الحدث مجرّد النّظر إليه في آنيته بوصفه مادة للتّوثيق السّطحيّ نحو التأمّل في جوهره وأبعاده وتداعياته عبر رؤيّة إبداعيّة نفت الانعكاس الآليّ. فكانت الثّورات سبيلا لتشكيل الأنساق البنائيّة والدلاليّة للخطابات الإبداعيّة عبر حضورها الوظيفيّ الذي عمّق الدلالات وكثّف رمزيتها. وهو ما عكس، من جهة، وعيا إبداعيّا مختلفا باختلاف مراحلها لارتباطها بسياقات تشكّلها التاريخيّة والاجتماعيّة والفكريّة. ودلّ، من جهة أخرى، على اختلاف المبدعين تصوّرات ومفاهيم وحدود وضوابط في علاقتهم بالممارسة الإبداعيّة. فقد أدركوا أنّ المتغيّرات الطارئة على مختلف بنيات المجتمع استدعت تعاملا فنيّا مغايرا مع الخطابات الإبداعيّة بشكل يجعلها قادرة على استيعاب القضايا المستحدثة، وهو ما مثّل إدراكا جديدا للواقع وسبل عرضه إبداعيّا. كما أثبت عمق العلاقة التي تنسجها مختلف الخطابات مع سياقاتها لتتجسّد إبداعا يواكب في تطوّره تطوّر الجوانب السياسيّة والاجتماعيّة والاقتصاديّة والمتغيّرات الفكريّة والحضاريّة. فطرحت إشكاليّات الراهن وتحدّياته. وعبّرت عن الواقع المتحوّل المتنوّع.

  ولأنّ لكلّ ثورة مبدعيها، فقد اهتمّ الفلاسفة والمفكّرون والأدباء والفنّانون، وإن اختلفت آراؤهم   ومواقفهم، بالثّورات بوصفها أداة تعبيريّة وإيحائيّة تمثّل شكلا أساسيّا من أشكال التّعبير الجماليّ من جهة، وحاملة لطاقات دلاليّة وفكريّة من جهة أخرى. وإيمانا منهم بأنّهم يتحمّلون عبء تشكيل المكوّن الثّقافيّ لشعوبهم، عبر طرح المواضيع والقضايا التي ترتبط بواقعهم في تنوّعاته السياسيّة والاجتماعيّة والفكريّة والفنيّة، كان اهتمامهم بهذا المكوّن في مختلف عمليّات الإنشاء الإبداعيّ. فمثّل حضور الثّورات في خطاباتهم أمرا أساسيّا ومحوريّا، إذ قاموا بترجمة أحداثها وجملة تفاصيلها وتجلّياتها إلى لغة تشكّل ملامح تصوّراتهم الإبداعيّة التي اختلفت باختلاف أهداف الثّورات ومبادئها وقيمها وايديولوجيّتها. وتمّت مقاربتها تفكيرا ووصفا وتعليلا وتأويلا ونقدا وتعميقا للوعي.

  ونظرا لما يطرحه موضوع الإبداع والثّورات من إشكاليّات وجب مقاربتها قصد الوقوف على العلاقة الجدليّة بينهما، ينظّم المعهد العالي للعلوم الاجتماعيّة والتربيّة بقفصة ندوة علميّة دوليّة منفتحة على جميع اللّغات ومختلف الاختصاصات وأنماط الخطاب، المتراوحة بين الأدبيّ في مستوييه النّثريّ والشّعريّ، والفلسفيّ والحضاريّ والتاريخيّ والفنّيّ، بعنوان الثّورات والإبداع لدراسة هذه المسألة بمختلف حقباتها التّاريخيّة وتنوّع أشكالها التعبيريّة ومدارسها الفكريّة باعتبار أنّ كلّا منها قرأ الحدث من زاوية مختلفة وبآليّات متنوّعة.

  إنّ السؤال الذي يختصّ بثنائيتيّ ثورات الإبداع من جهة، وإبداع الثّورات من جهة أخرى مطروح على مستويات متعدّدة، لذلك سيكون توجّهنا نحو استقراء ديناميكيّة الحراك الإبداعيّ وتتبّع مساراته عبر رصد كيفيّات حضور الثّورات في طوايا الخطابات، وتباين طرائق تجسّدها من مجال إلى آخر. فهي تتّفق في مستوى الموضوع المتمثّل في توثيق أحداث الثّورات وحفظ ذاكرتها من التّهميش والتّغييب والتشويه، بيْد أنّها تتمايز في ما بينها في مستوى خصوصيّاتها الفنيّة والجماليّة، إذ يتفرّد كلّ منها بصياغة خطابيّة مخصوصة تستوجب الوقوف عندها تفكيكا وتركيبا وتحليلا واستقراء وتأويلا قصد تحقيق مقاربة شاملة تحيط بأبعادها الظاهرة واستكناه معانيها الباطنة.

  فلئن كان الاهتمام بالثّورات خيارا إبداعيّا بامتياز، فإنّه دلّ، من جهة، على موقف من العالم بكلّ أسسه ومكوّناته. وبيّن، من جهة أخرى، التوجّه نحو تركيز مقولات إبداعيّة مختلفة. فلم يقتصر سعي المبدعين على محاولة إكساب نصوصهم طاقة إيحائيّة وتعبيريّة تجعلها أكثر قدرة على استيعاب القضايا الاجتماعيّة والسيّاسيّة والفكريّة والإنسانيّة، بل تجاوز ذلك نحو التّأسيس لخطابات تقوم على مبدأ المساءلة والبحث والانفتاح على آفاق جماليّة مغايرة. فتبلورت كتابة الثّورات فعلا حداثيّا عبّر عن وعي جديد عكس واقعا متغيّرا يشهد تحوّلات عميقة. وهو ما  يؤكّد ثراء الجدليّة بين الثّورات والإبداع سواء على مستوى الثّورات الإبداعيّة أو على مستوى  الإبداع الثوريّ.                                                                               

  ويفرض الزخم في الإنتاج المتعلّق بمفهوم الثّورات، الذي تجسّد في مختلف مجالات الإبداع، طرح العديد من الأسئلة ذات الصلة المباشرة بهذه الخطابات بوصفها تمثّل شكلا من أشكال الوعي بلحظات تاريخيّة أعادت تشكيل مجموعة من الرؤى سواء كانت في علاقة المبدع بذاته        أو بالواقع أو بالعالم أو بالوجود أو بكتاباته:

ü    ما موقف الإبداع من الثّورات؟

ü    إلى أيّ مدى كانت مجالات الإبداع مهيّأة للتّفاعل مع حدث تاريخيّ مثل الثّورات؟

ü    هل من الممكن أن نتحدّث عن إبداع ثوريّ؟

ü    هل تمكّنت مختلف الخطابات من استيعاب ما حصل إبداعيّا؟

ü    هل تحتاج الثّورات وقتا لاستيعاب مفرداتها لإنتاج إبداع في مستوى الحدث؟

ü    هل أثبت الإبداع أنّه ثورة أو لا يكون؟

وتدور أشغال هذه النّدوة حول محورين أساسيين:

* ثورات الإبداع.

*إبداع الثّورات.

ويتفرّعان حسب مختلف الخطابات الإبداعيّة إلى إشكاليّات كثيرة:

Ø    الخطاب الروائيّ:

ü    رواية الثّورة، ثورة الرواية.

ü    رواية الثّورة: بين أسئلة الكتابة وأسئلة الحداثة.

ü    الإبداع الثّوريّ في أدب السجون.

ü Revolutionary  discourse in literature.

ü Esthetics of the revolution.

Ø    الخطاب الشعريّ:

ü    الشعر والالتزام.

ü    الشعر والثّورة على القديم.

ü    الخطاب الثّوريّ في شعر المعتقلات.

ü    شعريّة الخطاب الثّائر.

Ø    الخطاب اللّغويّ:

ü    لغة الثّورة، ثورة اللّغة.

ü    إبداعات خطابات الشّوارع في الثّورات العربيّة.

Ø    الخطاب الحضاريّ:

ü    الثّورة: القطيعة والبدائل.

ü    الثّورة والإبداع: تجلّيات الثّورة في خطابات الفرق الإسلاميّة.

Ø    الخطاب التاريخيّ:

ü    الثّورة والذاكرة.

ü    الكتابة التاريخيّة: من الإتّباع إلى الإبداع.

Ø    الخطاب الفلسفيّ:

ü    جدليّة الفلسفة والثّورة:

-       كيف نفهم العلاقات المختلفة بين الفعل الثّوريّ والقول الفلسفيّ؟

-       بم يتقوّم الإبداع الفلسفيّ؟ 

Ø    الخطاب الموسيقيّ:

ü    موسيقى الثّورة، ثورة الموسيقى.

ü    l’engagement des nouvelles tendances  artistiques : Rap tunisienne

Ø    الخطاب التّشكيليّ:

ü    الحريّة في علاقتها بالإبداع: الفنّ التشكيليّ نموذجا.

ü    هل يصنع الفنّ الثّورة أم أنّ الثّورة تصنع الفنّ؟

ü    هل يُعتبر الفنّ مجرّد ذاكرة للثّورات أم هو فتيل يؤجّجها؟

v   شروط المشاركة:

ü    لا يكون البحث منشورا ورقيّا أو رقميّا.

ü    لم يشارك به صاحبه في أي فعاليّة أخرى.

ü    يرتبط محتوى البحث بإشكاليّات الندوة ومحاورها.

ü    يُكتب باللّغة العربيّة أو الفرنسيّة أو الإنجليزيّة.

ü    الالتزام بالآجال المحدّدة لإرسال الملخّصات.

ü    الالتزام بالآجال المحدّدة لإرسال المداخلات في حال القبول.

ü    يُرفق الملخّص بالاستمارة المصاحبة للبلاغ.

ü    لا تتحدّد المشاركة النهائيّة إلّا بعد إرسال المداخلة كاملة وتحكيمها من قبل اللّجنة العلميّة.

ü    الالتزام بإجراء التعديلات التي تقترحها اللّجنة العلميّة.

ü    لا يتجاوز عدد كلمات الملخّص 500 كلمة.

ü    يتراوح عدد كلمات المداخلة بين 4000 و 6000 كلمة.

ü    تُكتب الورقات العلميّة بخطّ simplified Arabic حجم 14، و01 بين الأسطر بالنسبة إلى اللّغة العربيّة.

ü    تُكتب الورقات العلميّة بخطّ Times New Roman حجم 14، و01 بين الأسطر بالنسبة إلى اللّغة الفرنسيّة والإنجليزيّة.

ü    تكون الهوامش مستقلّة في كلّ صفحة، بحجم 12، ومرتّبة ترتيبا آليّا.

ü    تحتوي كلّ ورقة مشاركة ملخّصا وكلمات مفاتيح وبيبلوغرافيا.

v   ملاحظة:

  يتكفّل المعهد العالي للعلوم الاجتماعيّة والتربيّة بقفصة بالسّكن والغذاء والتنقّل داخل الولاية

v   المواعيد:

ü    آخر أجل لقبول الملخّصات: من 14 أكتوبر إلى 5 نوفمبر 2022.

ü    إرسال نتائج تحكيم الملخّصات: من 6 نوفمبر إلى 20 نوفمبر 2022.

ü    آخر أجل لقبول المشاركة البحثيّة: 20 جانفي 2023.

ü    الإعلام بنتائج مراجعة البحث: 15 فيفري 2023.

v   اللّجنة العلميّة:

  تشرف لجنة علميّة من الأساتذة على قراءة المشاركات البحثيّة قبل تقديمها في النّدوة وقبل نشرها في كتاب.

ü    أ.محمد القاضي: كليّة الآداب والفنون والإنسانيّات بمنوبة – تونس.

ü    أ.عليّ الغيضاوي: كليّة الآداب والفنون والإنسانيّات بمنوبة- تونس.  

ü    أ.أحمد الجوّة: كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة بصفاقس- تونس.

ü    أ.محمد الصالح بوعمراني: المعهد العالي للإنسانيّات بقفصة- تونس.

ü    أ. عماد عبد اللّطيف: كليّة الآداب والعلوم- قطر

ü    أ. ابراهيم جدلة: كليّة الآداب والفنون والإنسانيّات بمنوبة- تونس.

ü    أ. راوية اليحياوي: كليّة الآداب واللّغات جامعة مولود معمري- الجزائر.

ü    أ. امبارك الحامدي: المعهد العالي للإنسانيّات بقفصة- تونس.

ü    أ. المستاري بوكثير: المعهد العالي للعلوم الاجتماعيّة والتربيّة بقفصة- تونس.

ü    أ. معزّ زموري: المعهد العالي للإنسانيّات بقفصة- تونس.

ü    أ. زهير تغلات: المعهد العالي للعلوم الاجتماعيّة والتربيّة بقفصة- تونس.

ü    أ. عبد الفتاح شهيد: جامعة السلطان مولاي سليمان- المغرب.

ü    أ. ذاكر سيلة: المعهد العالي للعلوم الاجتماعيّة والتربيّة بقفصة- تونس.

ü    أ. نادر كاظم: جامعة البحرين- البحرين.

ü    أ. حسن الياسميني: كليّة الآداب والعلوم الإنسانيّة جامعة محمد الخامس- المغرب.

ü    أ. عليّ سموك: جامعة باجي مختار- الجزائر.

v    اللّجنة التّنظيميّة: أ. ماهر نصيب – أ. كمال كريمي- أ. نجم الدين النفاتي-       أ. حياة حمرشة- أ. بلال خليفي- أ. منجية التومي- أ. الهادي فتيني- أ. أسماء صمايريّة-   أ. تبر طرش- أ. آمال حامد.

الجمهوريّة التونسيّة

وزارة التعليم العالي

 والبحث العلمي 

النّدوة العلميّة الدوليّة

الثّورات والإبداع

8 – 9 مارس 2023

استمارة المشاركة

*    بيانات المشارك(ة):

 

 

الاسم واللّقب

 

 

الجنسيّة

 

الاختصاص العلميّ والرتبة

 

المؤسّسة الجامعيّة

 

 

البلد

 

العنوان الإلكترونيّ

 

 

الهاتف

*    الموضوع المقترح:

 

 

عنوان المداخلة

 

 

محور المداخلة

 

 

الكلمات المفاتيح

*الملخّص:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تُرسل الاستمارة إلى البريد الإلكترونيّ للنّدوة  Gafsa.2023@yahoo.com

عن الكاتب

ABDOUHAKKI




الفصـــل 25 من دستورالمملكة : حرية الفكر والرأي والتعبير مكفولة بكل أشكالها. حرية الإبداع والنشر والعرض في المجالات الأدبية والفنية والبحت العلمي,والتقني مضمونة.

إتصل بنا