يتعين على الولايات المتحدة أن تحول إنفاقها من الحرب إلى التعليم، من محاولات تغيير النظام المدعومة بعملياتوكالة الاستخبارات المركزية إلى صندوق عالمي جديد للتعليم.
فمع حرمان مئات الملايين من الأطفال في مختلف أنحاء العالم من الفرصة للالتحاق بالمدارس، أو ذهابهم إلى مدارس حيث يفتقر المعلمون إلى التأهيل الكافي، ومع الافتقار إلى أجهزة الكمبيوتر، فضلا عن الفصول المدرسية المكتظة بالطلاب، وغياب الكهرباء، تتجه أجزاء كثيرة من العالم نحو قدر هائل من عدم الاستقرار، والبطالة، والفقر. وسوف ينتمي القرن الحادي والعشرين إلى الدول التي تعلم شبابها على النحو اللائق لتأهيلهم للمشاركة بشكل مثمر في الاقتصاد العالمي.
تتمة المقال من المصدر
فمع حرمان مئات الملايين من الأطفال في مختلف أنحاء العالم من الفرصة للالتحاق بالمدارس، أو ذهابهم إلى مدارس حيث يفتقر المعلمون إلى التأهيل الكافي، ومع الافتقار إلى أجهزة الكمبيوتر، فضلا عن الفصول المدرسية المكتظة بالطلاب، وغياب الكهرباء، تتجه أجزاء كثيرة من العالم نحو قدر هائل من عدم الاستقرار، والبطالة، والفقر. وسوف ينتمي القرن الحادي والعشرين إلى الدول التي تعلم شبابها على النحو اللائق لتأهيلهم للمشاركة بشكل مثمر في الاقتصاد العالمي.
تتمة المقال من المصدر