حتى في «مشروع وفاته» أراد صادق جلال العظم أن يظل ريادياً وثورياً واستثنائياً
في وصيته الطويلة، العائلية والفكرية، طلب المفكر الراحل صادق جلال العظم أن تُقرأ في جنازته وفي لقاءات تذكّره قصيدة محمود درويش «لاعب النرد». هذا الطلب المُدهش والملفت يكرس المكانة التي احتلها العظم في ذلك الرواق المميز للأفكار والكلمات والأدب والفن.