يعقد اليوم الأربعاء، المجلس الأعلى للثقافة، المؤتمر الدولى "فلسفة التأويل.. آفاقها واتجاهاتها" بالتعاون مع كلية الآداب -جامعة القاهرة، بمشاركة 50 باحثًا ومتخصصًا
من مصر وعدد من الدول العربية والأوروبية، وذلك بقاعة المؤتمرات بكلية الآداب.
تبدأ فعاليات المؤتمر في تمام الساعة العاشرة صباحًا بكلية الآداب بكلمات كل من رئيس المؤتمر ورئيس قسم الفلسفة، ومقرر المؤتمر، وكلمة عميد كلية الأداب، والأمين العام للمجلس الآعلى للثقافة الدكتور هيثم الحاج على، ورئيس جامعة القاهرة الدكتور جابر نصار، والكاتب الصحفي حلمي النمنم وزير الثقافة.
يعقب الافتتاح محاضرة في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا تحت عنوان "في ضرورة التأويل كتوجه معرفي"، يلقيها الدكتور سعيد توفيق.
وتبدأ الجلسة الأولى في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا بعنوان "مقاربات نحو تأويل النص الفلسفي"، يرأسها الدكتور حسن حنفي، ويتحدث بها كل من ماسيمو كامبيني "تأويل القران وفلسفة النظم"، وأحمد عطية "تأويل التفكيك"، والدكتور أنور مغيث "الهيرمنيوطيقا ونقد هابرماس" والدكتور نور الدين السافي "التأويل وحق الاختلاف"، ومحمد بوعزة "تأويل النص في الدراسات الثقافية"، وفارس بن سلين ويتحدث حول "رفض التأويل في فكر سوزان سونتاغ"، وماهر عبد المحسن "الهيرمنيوطيقا كمدخل تطبيقي".
من مصر وعدد من الدول العربية والأوروبية، وذلك بقاعة المؤتمرات بكلية الآداب.
تبدأ فعاليات المؤتمر في تمام الساعة العاشرة صباحًا بكلية الآداب بكلمات كل من رئيس المؤتمر ورئيس قسم الفلسفة، ومقرر المؤتمر، وكلمة عميد كلية الأداب، والأمين العام للمجلس الآعلى للثقافة الدكتور هيثم الحاج على، ورئيس جامعة القاهرة الدكتور جابر نصار، والكاتب الصحفي حلمي النمنم وزير الثقافة.
يعقب الافتتاح محاضرة في تمام الساعة الحادية عشرة صباحا تحت عنوان "في ضرورة التأويل كتوجه معرفي"، يلقيها الدكتور سعيد توفيق.
وتبدأ الجلسة الأولى في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا بعنوان "مقاربات نحو تأويل النص الفلسفي"، يرأسها الدكتور حسن حنفي، ويتحدث بها كل من ماسيمو كامبيني "تأويل القران وفلسفة النظم"، وأحمد عطية "تأويل التفكيك"، والدكتور أنور مغيث "الهيرمنيوطيقا ونقد هابرماس" والدكتور نور الدين السافي "التأويل وحق الاختلاف"، ومحمد بوعزة "تأويل النص في الدراسات الثقافية"، وفارس بن سلين ويتحدث حول "رفض التأويل في فكر سوزان سونتاغ"، وماهر عبد المحسن "الهيرمنيوطيقا كمدخل تطبيقي".