بينما ينتشر الذعر عالميا بسبب فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) ويُفرض الحجر الصحي على دول بأكملها -مثل إيطاليا التي تمثل حاليا البؤرة الكبرى لانتشار العدوى
في قارة أوروبا- وتعطَّل الدراسة في العديد من الدول، وتغلَق السينمات والمسارح، ويُلغى الحضور الجماهيري في العديد من المسابقات الرياضية؛ يبقى هناك فائز واحد من بقاء الناس في منازلهم.
الفائز دون شك هو الشركات التي تقدم خدماتها للناس في البيوت، وفي مقدمتها عملاقة البث التلفزيوني عبر الإنترنت "نتفليكس".