كِيفْ الوَرْدَة
مْفَتْحة
مَلِّي هَزَّتْ جْلَايْلْ
الفَرْحَة
اتْخَرْشَشْ خَلْخَالْ
النُّورْ
فْصَاڭَْ النَّوَارْ
وَاثَقْ مَنْ الحَلْمَة
إِلَى اسْخَاتْ تَطْرَحْ
بْذُورْ
شَفْتْ البْشَارَة
شَمْرَتْ
عْلَى دْرَاعْ الفْرَحْ
مْرَافْڭََانَا اليُومْ
هَازَا مَشْمُومُو
وَ ادُّورْ
عَفَّتْ عْلِينَا
مَنْ الفْرَاقْ
طَجَّتْ مَنْ خَلْوَةْ
السْكَاتْ
أُو وَشْمَتْ اسْمَيْتُو
بِمْدَادْ النَيَّة
بْلَا اصْدَاقْ
شَمِّيتْ رِيحْةْ
الحْبَقْ
عْلَى اصْدَرْ المْحَبَّة
امْطَرَّزْ احْرُوفُو
عَالوْرَاقْ
عَمَّرْ الوَرْدْ
يَذْبَالْ فِجْنَابْ
الوَادْ
إِلَى كَانْ فْرَاشُو
مْسَنَّدْ عْلَى
رَبْ الجْوَادْ
مَا بْقَى لْذِيكْ
السَّانْيَة
فِاجْنَانْ الوَرْدْ
امْزِيَّة
مَلِّي فَتْحُو الوَرْدَاتْ
مَلِّي هَلَّتْ اهْنِيَّة
وَ لْڭََاتْ السْمَا
عَطْفَاتْ
أُّو مَنْ الجُودْ
كَانَتْ السْمِيَّة
وَ كْتَبْنَاهَا
جَادْ اللَّهْ
فَتَّحْ الزْهَرْ
عْلَى رْبِيعْ العْمَرْ
تْرَافَڭَ ضَوْ الڭََمْرَة
مْعْ شِي شَمْعَاتْ
زَادْهُمْ السَّرْ
مَلِّي ضْرَبْ ضَيْهُمْ
فِوْجَهْ الفْجَرْ
بَانُو ذُوكْ الفَلْجَاتْ
مْعَانْدَاتْ فَتْلَاتْ
الزِّينْ
فْحَنْكْ البَسْمَة
تْحَدَّاوْ صَمْتْ
اللِّيلْ
ڭَدْ مَا تْحَامَى
فِالظَّلْمَة
ڭَدْ مَا الصْبَرْ
بِينْهُمْ بَاتْ
يْنِينْ
لَازَمْ الصْبَاحْ
اشْعَاهْ
يْلُوحْ بِينْ خْيُوطْ
الشَّمْسْ
بْلَا احْزَارَة
يَحْضَرْ
مَا يْخَلِّي الڭَمَّاطْ
احْزِينْ
مَا يْخَلِّي الخَمْلَة
اتْوَرْثُو فْبِيتْ
الخْزِينْ
احْسَبْتْ فِالسْمَا
اشْحَالْ احْنَا
اشْحَالْ مَنْ نَجْمَة
مْسَاوْيَة جَنْبْ
الهْلَالْ
لْڭَيتْ رَاسِي طَمَّاعْ
وَ الطْمَعْ مَا
هُو حْرَامْ
إِلَى كَانْ فِالحْلَالْ
اطْلَبْتْ مَنْ اللَّهْ
غِيرْ وَحْدَة امْسَڭَْمَة
تْكُونْ مْسَامْيَة
مْعَ القْمَرْ
نْشُوفْهَا مَرَّة
فِالعْمَرْ
تَسْنَدْ ظَهْرِي
مَنْ الزْمَانْ إِلَى
جَارْ
اتْڭََعَّدْ حَمْلِي
يْلَا اعْثَرْ
جَادْ اللَّهْ
بْجُودُو وَ اسْخَاهْ
و كَانْ زَهْرِي
البْدَرْ فِبْهَاهْ
أُو كَنْتْ أَنَا
مُولَاهْ
ڭَرِّيتْ لْ الحَلْمَة
فْذِيكْ اللِّيلَة
بْقَلَّةْ الحِيلَة
تْمَنِّيتْ انْعَمَّرْ
وَرْقَة
مَنْ كُنَّاشْ العِيلَة
وَ البَاقِي انْكَتْبُو
قْصِيدَة
نْسَمِّيهَا عْلَى
اسْمِيتْ امُّو
نَكْتَبْهَا بِحْرُوفْ
الزَّايْرَاتْ
وَلَّا بِدْمُوعْ
الفَرْحَة
اللِّي مَنْ العَيْنْ
هَجُّو
خَرْجُو سَارْيَاتْ
و مَا سْخَاوْ يَتْلَمُّو
فْذِيكْ اللِّيلَة
مَالْ الخَطْ عَالحَظْ
وَ اتْخَلْخَلْ بَزَّافْ
ذَاكْ العْقَلْ
أُو دَارْ فِيَّا
مَا دَارْ
خَفْتْ مَنُّو يْغَارْ
خََفْتْ مَنُّو يَصْفَارْ
وَ يْمِيلْ دَغْيَة
عَالحْمَاقْ
خَفْتْ مَنُّو يْطَجْ
مَنِّي
وَ يْبَرَّحْ بِيهْ
فِالسْوَاقْ
ڭََلْتْ انْدَارِيهْ
ڭَلْتْ انْجَارِيهْ
ڭَالُو لِيَّا غِيرْ
رَارِيهْ
حْتَى يْوَلَّفْ
المَرْڭََدْ
حْتَى يَبْدَا يَهْمَدْ
الْڭَى ادْوَاهْ
أُو دَاوِيهْ
حَارَتْ الكَتْبَة
تْرَسْمُو ضَحْكَة
عَالخَدْ
وَلَّا اتْحَوْزُو
مَوَّالْ
تَقْرَاهْ نَغْمَة
مَنْ رُوحْ الوَرْدْ
اتْنَجُّو وَثْرَة
وَ اتْسَاوِيهْ
اتْهَزْ حْرُوفُو
مَنْ الڭََلْبْ
وَحْدَة وَحْدَة
وَ اتْرَاضِيهْ
حْتَى تَكْمَلْ القْصِيدَة
وَ تَسْقِيهَا بِمْدَادْ
الخَاطَرْ
وَ اتَبَّعْ صُوتْ
الخْلَاخَلْ
وَ تْڭَُولْ جَادْ
اللَّهْ
سَكْتَتْ المْعَانِي
اهْنَا
أُو شَدَّتْ الذَّاتْ
فِالهْنَا
جَبْنَا طْبَگْ حَنَّة
وَ طْبِيڭَة تْمَرْ
أُو گَلْنَا نْدِيرُو
مَا دَارَتْ حَنَّة
فِازْيَادَةْ بُويَا
سَفَّتْ الحَنَّة
أُو شَڭَّاتْ بِالتْمَرْ
رَارَاتْ بْبُويَا
عَالطْبَگْ
ڭَالَتْ الفَرْحَة
تَدِّي العْقَلْ
وَ تْوَسَّعْ الخَاطَرْ
تْبَيْتَكْ صَايَمْ
وَ تْصَبْحَكْ فَاطَرْ
سُبْحَانْ مَنْ خَلَّا
الفَرْحَة عَالخَدْ
تَتْڭََاطَرْ
اطَرَّزْ مَنُّو
وَرْدْ احْمَرْ
وَ اتْخَلْلُو مَنْ
شِيبْ النَّاضَرْ ،
ضَوْ الفْجَرْ
إهداء إلى ابني جَاد
الله
الزجال حكيم البورشدي