أعلنت مؤسّسة الفكر العربي عن فتح باب الترشيح لـ«جائزة الإبداع العربي» في دورتها الحادية عشرة لعام 2017، في المجالات التالية: جائزة الإبداع لأهمّ كتاب، والإبداع
الاقتصاديّ، والإبداع المجتمعيّ، والإبداع الإعلاميّ، والإبداع الأدبيّ، والإبداع الفنّيّ، وذلك اعتباراً من 1 أغسطس (آب) وحتّى 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2017.
ينال الفائز في كلّ مجال من مجالات الجائزة مبلغاً وقدره 25 ألف دولار أميركي، فيما ينال الفائز بجائزة أهمّ كتاب مبلغاً وقدره 50 ألف دولار أميركي، ويحصل الفائزون على درع الجائزة وشهادة التقدير
تبحث مؤسّسة الفكر العربي عن الإبداع في الفكرة الاستثنائيّة التي تخرج عن المألوف، وتقدّم ابتكاراً جديداً في طريقة المعالجة، وذلك في إطار سعيها لإعلاء قيمة الإبداع في الوطن العربيّ، وإيماناً منها بالدور الفاعل للأفكار الخلاقة والمبدعة والمبادرات الرائدة في تنمية المجتمعات العربيّة وتطوّرها، وذلك انسجاماً مع أهداف المؤسّسة وتوجيهات مجلس أمنائها، والتزاماً بنهج رئيسها الأمير خالد الفيصل، الذي قال إن «العرب مبدعون، وإنّ الجائزة هي اعتراف واحتفاء بمنجزاتهم، وإنّ تعزيز الإبداع وتكثيفه هما في صلب رسالة مؤسّسة الفكر العربيّ، إذ لا بدّ للحضارة من فكر وللفكر من إبداع، وللإبداع من مبدعين».
بناء عليه، يمكن أن يقوم صاحب العمل بترشيح نفسه بصفة شخصيّة، أو أن تُقدّم إحدى الجهات أو المؤسّسات الرسميّة والأهليّة ترشيحه، وهي: الوزارات العربيّة، والمؤسّسات والمنظّمات الحكوميّة والأهليّة، والجامعات، والمؤسّسات الأكاديميّة والثقافيّة، والصحف والمجلات والمؤسّسات الإعلاميّة، ودور النشر، والنوادي والجمعيّات الأدبيّة والثقافيّة والفنيّة والاجتماعيّة، والمؤسّسات المصرفيّة والاقتصاديّة.
ويفضّل أن يكون المرشّحون شباباً دون 45 عاماً. ومن أبرز شروط الجائزة أن يكون المرشّح عربيّاً (فرداً أم فريقاً أم مؤسّسة)، وأن يكون العمل المرشّح قد قدّم ابتكاراً جديداً، أو حلاً لمسألة ما، أو تميّزاً بموهبة ما، أو حقّق إنجازاً غير مسبوق ذا طابع إنمائي في مجال ترشيحه. كما يفضّل ألا يكون العمل المرشّح قد سبق ونال تقديراً أو جائزة من أي جهة أخرى، أو أن يكون قد ترشّح لجائزة أخرى في العام نفسه، وألا يكون قد مضى على إنجازه أو نشره أكثر من 4 سنوات. وتستبعد الكتب المنشورة إلكترونيّاً، فضلاً عن الكتب التعليميّة والمقرّرات الجامعيّة وكتب الإرشاد.
أمّا جائزة الإبداع لأهمّ كتاب، فتمنحها مؤسّسة الفكر العربي في مجالات المعرفة كافّة. ومن أبرز شروط الجائزة أن يكون مؤلّف الكتاب عربيّاً، وأن يكون الكتاب قد صدر خلال عامي 2016 و2017 باللّغة العربيّة وغير مترجم إليها.
وكانت مؤسّسة الفكر العربي قد كرّمت، منذ إطلاق جائزة الإبداع العربي في عام 2007، 69 فائزاً بهذه الجائزة، و5 فائزين بجائزة «مسيرة عطاء» ضمن فئة التكريم الخاصّ.
تتوفّر استمارة الترشيح على موقع المؤسّسة الإلكترونيّ، حيث تتمّ تعبئة الطلب وتحميل المستندات اللازمة والداعمة للعمل المرشّح إلكترونيّاً على الرابط التالي: http://bit.ly/ArabCreativityAward أمّا الكتب والأعمال المرشّحة فيتمّ إرسال 5 نسخ منها إلى قسم الجائزة في مقرّ مؤسّسة الفكر العربي في بيروت، على العنوان التالي: ص. ب. 524 - 11 بيروت – لبنان.
الاقتصاديّ، والإبداع المجتمعيّ، والإبداع الإعلاميّ، والإبداع الأدبيّ، والإبداع الفنّيّ، وذلك اعتباراً من 1 أغسطس (آب) وحتّى 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2017.
ينال الفائز في كلّ مجال من مجالات الجائزة مبلغاً وقدره 25 ألف دولار أميركي، فيما ينال الفائز بجائزة أهمّ كتاب مبلغاً وقدره 50 ألف دولار أميركي، ويحصل الفائزون على درع الجائزة وشهادة التقدير
تبحث مؤسّسة الفكر العربي عن الإبداع في الفكرة الاستثنائيّة التي تخرج عن المألوف، وتقدّم ابتكاراً جديداً في طريقة المعالجة، وذلك في إطار سعيها لإعلاء قيمة الإبداع في الوطن العربيّ، وإيماناً منها بالدور الفاعل للأفكار الخلاقة والمبدعة والمبادرات الرائدة في تنمية المجتمعات العربيّة وتطوّرها، وذلك انسجاماً مع أهداف المؤسّسة وتوجيهات مجلس أمنائها، والتزاماً بنهج رئيسها الأمير خالد الفيصل، الذي قال إن «العرب مبدعون، وإنّ الجائزة هي اعتراف واحتفاء بمنجزاتهم، وإنّ تعزيز الإبداع وتكثيفه هما في صلب رسالة مؤسّسة الفكر العربيّ، إذ لا بدّ للحضارة من فكر وللفكر من إبداع، وللإبداع من مبدعين».
بناء عليه، يمكن أن يقوم صاحب العمل بترشيح نفسه بصفة شخصيّة، أو أن تُقدّم إحدى الجهات أو المؤسّسات الرسميّة والأهليّة ترشيحه، وهي: الوزارات العربيّة، والمؤسّسات والمنظّمات الحكوميّة والأهليّة، والجامعات، والمؤسّسات الأكاديميّة والثقافيّة، والصحف والمجلات والمؤسّسات الإعلاميّة، ودور النشر، والنوادي والجمعيّات الأدبيّة والثقافيّة والفنيّة والاجتماعيّة، والمؤسّسات المصرفيّة والاقتصاديّة.
ويفضّل أن يكون المرشّحون شباباً دون 45 عاماً. ومن أبرز شروط الجائزة أن يكون المرشّح عربيّاً (فرداً أم فريقاً أم مؤسّسة)، وأن يكون العمل المرشّح قد قدّم ابتكاراً جديداً، أو حلاً لمسألة ما، أو تميّزاً بموهبة ما، أو حقّق إنجازاً غير مسبوق ذا طابع إنمائي في مجال ترشيحه. كما يفضّل ألا يكون العمل المرشّح قد سبق ونال تقديراً أو جائزة من أي جهة أخرى، أو أن يكون قد ترشّح لجائزة أخرى في العام نفسه، وألا يكون قد مضى على إنجازه أو نشره أكثر من 4 سنوات. وتستبعد الكتب المنشورة إلكترونيّاً، فضلاً عن الكتب التعليميّة والمقرّرات الجامعيّة وكتب الإرشاد.
أمّا جائزة الإبداع لأهمّ كتاب، فتمنحها مؤسّسة الفكر العربي في مجالات المعرفة كافّة. ومن أبرز شروط الجائزة أن يكون مؤلّف الكتاب عربيّاً، وأن يكون الكتاب قد صدر خلال عامي 2016 و2017 باللّغة العربيّة وغير مترجم إليها.
وكانت مؤسّسة الفكر العربي قد كرّمت، منذ إطلاق جائزة الإبداع العربي في عام 2007، 69 فائزاً بهذه الجائزة، و5 فائزين بجائزة «مسيرة عطاء» ضمن فئة التكريم الخاصّ.
تتوفّر استمارة الترشيح على موقع المؤسّسة الإلكترونيّ، حيث تتمّ تعبئة الطلب وتحميل المستندات اللازمة والداعمة للعمل المرشّح إلكترونيّاً على الرابط التالي: http://bit.ly/ArabCreativityAward أمّا الكتب والأعمال المرشّحة فيتمّ إرسال 5 نسخ منها إلى قسم الجائزة في مقرّ مؤسّسة الفكر العربي في بيروت، على العنوان التالي: ص. ب. 524 - 11 بيروت – لبنان.