غم التراجعات التي يعرفها مشروع تعميم تدريس اللغة الأمازيغية والعثرات التي تثبط سيْره، بعد إدماجها في المنظومة التربوية الوطنية سنة 2003، يُبدي مسؤولو المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية تفاؤلا بشأن نجاح هذه التجربة.
فاطمة أكناو، باحثة بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، قالتْ في لقاء نظمه مركز البحث الديداكتيكي والبرامج البيداغوجية التابع للمعهد، حول تدريس اللغة الأمازيغية بالمنظومة التربوية، إنّ العقبات التي تواجه تدريس الأمازيغية "لا يجب أنْ تجعلنا متشائمين".