صدر العدد الجديد 234-235 من جريدة “العالم الأمازيغي” الورقيةلشهر يوليوز وغشت، ويتناول هذا العدد ملف حول الجدل الذي خلفه مقال لـ «بنسالم حميش» وزير الثقافة المغربي السابق، والمعنون ب«جذور القرابة بين العربية والأمازيغية»، وما أورده فيه من معطيات «كاذبة» بخصوص اللغة الأمازيغية وحرفها تيفيناغ، و “إساءته» لبعض الباحثين الأمازيغ.
وحاولت “العالم الأمازيغي” من خلال ملفها فتح الباب أمام بعض الفاعلين الأمازيغ من أجل تصحيح بعض المغالطات والإفتراءات التي تطرق لها «أستاذ الفلسفة» في مقاله وكذا المحاولات المتكررة التي يحاول عدد من بقايا «القومية العربية» في المغرب ترويجها في مقالاتهم ومواقفهم، وإصرارهم على ضرب الدستور المغربي عرض الحائط. وتجدون حوار مطول مع الباحث والمفكر الأمازيغي أحمد عصيد، إضافة إلى مقال مفصل بخصوص رده على “بنسالم حميش”، ومقال لعبدالله الحلوي.
وتجدون ايضا عدة مقالات رأي حول عدة قضايا تهم الشأن الأمازيغي، إلى جانب موصوعات حول المصادقة على قانون البطاقة الوطنية، وكذا اخبار عن الثقافة والمرأة.
وتجدون ايضا مواضيع اخرى في النسخة الفرنسية وكذا النسخة الأمازيغية بالإضافة إلى دروس بالأمازيغية.
