قال منظمو حملة مقاطعة الإعلان لدى فيسبوك اليوم الخميس: إن الحملة “لن تختفي” حتى تُعالج مخاوفهم، ثم إنهم سيطلبون من المعلنين في أوروبا الانضمام لقضيتهم.
وتهدف الحملة، التي أنشأتها جماعات الحقوق المدنية الأمريكية في شهر حزيران/ يونيو الماضي، إلى الضغط على أكبر شركة في العالم لوسائل الإعلام الاجتماعية لاتخاذ خطوات ملموسة لمنع خطاب الكراهية والمعلومات الخطأ من منصتها في أعقاب وفاة جورج فلويد في شهر أيار/ مايو الماضي.