يشهد الأدب المغاربي وخاصة في كل من ليبيا وتونس والجزائر والمغرب تطورا هاما في السنوات الأخيرة، يؤكده حضور آداب هذه البلدان سنويا وباستمرار في منصات تتويج أهم الجوائز الأدبية العربية، ومنها جائزة الشيخ زايد للكتاب والجائزة العالمية للرواية العربية التي تعرف حضورا مغاربيا هاما.
يشهد الأدب المغاربي وخاصة في كل من ليبيا وتونس والجزائر والمغرب تطورا هاما في السنوات الأخيرة، يؤكده حضور آداب هذه البلدان سنويا وباستمرار في منصات تتويج أهم الجوائز الأدبية العربية، ومنها جائزة الشيخ زايد للكتاب والجائزة العالمية للرواية العربية التي تعرف حضورا مغاربيا هاما.