لا ريب في أن الإنتاج العلمي للجامعات، يشكل عنوان قوتها، ويرسم حدود هويتها، ويسجل مدى قدرتها على الإسهام في تنمية مجتمعاتها، وتتحدد القيمة العلمية، لهذا الإنتاج، بمدى تأثيره في تحقيق التقدم العلمي والمعرفي في مستوى الحضارة الإنسانية، كما يشكل نوع الإنتاج العلمي للجامعات معياراً يبنى عليه في تحديد مكانة الجامعة بين الجامعات العالمية الحيّة. وغالباً ما يتمّ تقييم الجامعات والمؤسسات العلمية بمدى إسهاماتها العلمية في مختلف مجالات العلوم والمعرفة والفنون والآداب الإنسانية. وتشكل الطاقة الإبداعية للإنتاج العلمي والفكري الجامعي، المعيار الأساسي الذي يعتمد في تصنيف هذه الجامعات، وتحديد مكانتها في سلم التطور الحضاري والمعرفي. وغني عن البيان، أن الإنتاج العلمي الإبداعي للجامعات، يتجلى عادة، في صورة براءات علمية، واختراعات تقانية، وإبداعات فنية، ونظريات علمية، وإنتاجات أدبية وثقافية مميزة، تفرض حضورها المتألق في عالم الفكر والثقافة والحياة.
لا ريب في أن الإنتاج العلمي للجامعات، يشكل عنوان قوتها، ويرسم حدود هويتها، ويسجل مدى قدرتها على الإسهام في تنمية مجتمعاتها، وتتحدد القيمة العلمية، لهذا الإنتاج، بمدى تأثيره في تحقيق التقدم العلمي والمعرفي في مستوى الحضارة الإنسانية، كما يشكل نوع الإنتاج العلمي للجامعات معياراً يبنى عليه في تحديد مكانة الجامعة بين الجامعات العالمية الحيّة. وغالباً ما يتمّ تقييم الجامعات والمؤسسات العلمية بمدى إسهاماتها العلمية في مختلف مجالات العلوم والمعرفة والفنون والآداب الإنسانية. وتشكل الطاقة الإبداعية للإنتاج العلمي والفكري الجامعي، المعيار الأساسي الذي يعتمد في تصنيف هذه الجامعات، وتحديد مكانتها في سلم التطور الحضاري والمعرفي. وغني عن البيان، أن الإنتاج العلمي الإبداعي للجامعات، يتجلى عادة، في صورة براءات علمية، واختراعات تقانية، وإبداعات فنية، ونظريات علمية، وإنتاجات أدبية وثقافية مميزة، تفرض حضورها المتألق في عالم الفكر والثقافة والحياة.