(مزيج) هو العمل الفني الجديد الذي أتحفت به السوبرانو المغربية سميرة القادري محبيها أخيرا في افتتاح فعاليات مهرجان كلباء الثقافي في امارة الشارقة الذي ينظم
برعاية الشيخ سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة على شاطئ كورنيش كلباء.
وقد أكدت سميرة القادري خلال هذا الحفل، أن (مزيج) هو مزج روحي لتقاليد موسيقية متنوعة تتقاطع فيها ميلوديات شرقية وغربية، على أساس خلق حوار ثقافي منسجم بين الضفتين. كما أكدت أن هذا العمل هو هو احتفاء بالموسيقى المغربية والمغاربية المتوسطية، والتي تخاطب كل الأزمنة و الأمكنة بين الشرق و الغرب.
وأوضح مدير المهرجان ومدير المنطقة الشرقية بدائرة الثقافة والإعلام بالشارقة الشيخ محمد صالح السويجي أن الدائرة" تسعى من خلال أجندتها المتنوعة من برامج ومهرجانات التي تطلقها طوال العام إلى نشر الثقافة بمختلف الوسائل المتاحة ".
وقد عرفت الدورة الحالية لمهرجان كلباء الثقافي مشاركة عدة فرق إماراتية، سعودية، عمانية وبحرينية، كما تم بالمناسبة تكريم الشيخ سمو الشيخ سعيد بن صقر القاسمي نائب رئيس مكتب حاكم خورفكان للسوبرانو المغربية سميرة القادري في اختتام الحفل. منوها بتجربتها الفنية الرائدة.
والجدير بالذكر، أن سميرة القادري هي مغنية أوبرا (سوبرانو)، وباحثة في تراث الأندلسيات، تعتبر أول من غنى الشعر العربي في قالب الليد والرومانس، وبفضل مسارها في الغناء والبحث توجت بعدة جوائز وطنية وعالمية لما قدمته للساحة الفنية المغربية والمتوسطية من انجازات ابداعية تشهد لكفائتها وحضورها المتميز، ندكر منها جائزة الفارابي للموسيقى العريقة من المجلس الوطني للموسيقى التابع لليونسكو و الميدالية الفضية لأكاديمية الفنون والعلوم والاداب بباريس و جائزة ناجي نعمان للثقافة بلبنان وجائزة المهاجر بأستراليا، كما اختيرت من قبل الشركة الوطنية المغربية للإذاعة والتلفزة المغربية كأفضل فنانة لسنة 2013 ضمن ستة فنانين اخرين ,
والجدير بالذكر، أن سميرة القادري هي مغنية أوبرا (سوبرانو)، وباحثة في تراث الأندلسيات، تعتبر أول من غنى الشعر العربي في قالب الليد والرومانس، وبفضل مسارها في الغناء والبحث توجت بعدة جوائز وطنية وعالمية لما قدمته للساحة الفنية المغربية والمتوسطية من انجازات ابداعية تشهد لكفائتها وحضورها المتميز، ندكر منها جائزة الفارابي للموسيقى العريقة من المجلس الوطني للموسيقى التابع لليونسكو و الميدالية الفضية لأكاديمية الفنون والعلوم والاداب بباريس و جائزة ناجي نعمان للثقافة بلبنان وجائزة المهاجر بأستراليا، كما اختيرت من قبل الشركة الوطنية المغربية للإذاعة والتلفزة المغربية كأفضل فنانة لسنة 2013 ضمن ستة فنانين اخرين.
والجدير بالذكر، أن سميرة القادري هي مغنية أوبرا (سوبرانو)، وباحثة في تراث الأندلسيات، تعتبر أول من غنى الشعر العربي في قالب الليد والرومانس، وبفضل مسارها في الغناء والبحث توجت بعدة جوائز وطنية وعالمية لما قدمته للساحة الفنية المغربية والمتوسطية من انجازات ابداعية تشهد لكفائتها وحضورها المتميز، ندكر منها جائزة الفارابي للموسيقى العريقة من المجلس الوطني للموسيقى التابع لليونسكو و الميدالية الفضية لأكاديمية الفنون والعلوم والاداب بباريس و جائزة ناجي نعمان للثقافة بلبنان وجائزة المهاجر بأستراليا، كما اختيرت من قبل الشركة الوطنية المغربية للإذاعة والتلفزة المغربية كأفضل فنانة لسنة 2013 ضمن ستة فنانين اخرين.