يدافع الأوروبيون، ومن بينهم ٢٠ مليون شخص من أعضاء آفاز، عن العالم في مواجهتهم لصعود اليمين المتطرف وبطريقة جميلة للغاية.
بداية من النمسا وهولندا، والآن في فرنسا. وسيتم إحباط محاولة اليمين المتطرف الإمساك بزمام السلطة في أي مكان.
أتت نتيجة الانتخابات الرئاسية الفرنسية لتعلن هزيمة المرشحة القومية العنصرية مارين لوبان بشكل أسوأ مما كان متوقعاً لها، حيث حصدت أقل من ٣٥٪ من نسبة الأصوات، ومن قبل حراك سياسي جديد يدافع بفخر عن القيم الإنسانية المشتركة وعن الانفتاح.
مواجهة اليمين المتطرف كانت من أولويات آفاز خلال هذا العام. تجدون فيما يلي كيف ساهم مجتمعنا في مواجهة اليمين في فرنسا:
حازت حملاتنا المتعلقة بالانتخابات الفرنسية على تغطية إعلامية ضخمة:
بداية من النمسا وهولندا، والآن في فرنسا. وسيتم إحباط محاولة اليمين المتطرف الإمساك بزمام السلطة في أي مكان.
أتت نتيجة الانتخابات الرئاسية الفرنسية لتعلن هزيمة المرشحة القومية العنصرية مارين لوبان بشكل أسوأ مما كان متوقعاً لها، حيث حصدت أقل من ٣٥٪ من نسبة الأصوات، ومن قبل حراك سياسي جديد يدافع بفخر عن القيم الإنسانية المشتركة وعن الانفتاح.
مواجهة اليمين المتطرف كانت من أولويات آفاز خلال هذا العام. تجدون فيما يلي كيف ساهم مجتمعنا في مواجهة اليمين في فرنسا:
حازت حملاتنا المتعلقة بالانتخابات الفرنسية على تغطية إعلامية ضخمة:
أرسل أعضاء مجتمعنا أكثر من ٢٠ ألف رسالة نصية قصيرة، وأجروا آلاف المكالمات الهاتفية ضمن برنامج يهدف إلى تغيير موقف الناخبين الذين قرروا عدم المشاركة في الانتخابات، وتشجيعهم على التصويت ضد لوبان:
قمنا بتغطية الجدران في الأحياء الباريسية الرئيسية بملصقات إعلانية كبيرة تربط بين سياسات لوبان وسياسات كل من ترامب ووالدها جان ماري لوبان. وشاهد هذه الملصقات أكثر من ٢ مليون شخص:
إعداد فيديو لدعوة الناخبين الفرنسيين إلى عدم تكرار تجربة الولايات المتحدة مع ترامب. لاقى هذا الفيديو انتشاراً واسعاً على الانترنت وحصد أكثر من مليوني مشاهدة خلال أيام قليلة فقط:
وطوال فترة الانتخابات، نزل أعضاء آفاز إلى الشوارع في تحركات حازت على اهتمام واسع، وساهمت في تحديد شكل التغطية الإعلامية للانتخابات:
تعد فرنسا من الدول الرئيسية في العالم والرائدة في عدة مجالات يناضل مجتمعنا لأجلها ومنها: إيقاف التغير المناخي والحفاظ على التنوع البيولوجي وحماية حرية الانترنت، ليس في فرنسا وحسب بل في جميع أنحاء العالم أيضاً. بذل معظم أعضاء مجتمعنا في فرنسا، والبالغ عددهم 4 ملايين شخص، كل ما في وسعهم من أجل ضمان عدم وصول لوبان إلى سدة الرئاسة الفرنسية، ولتمكين المرشح الآخر إيمانويل ماكرون، الذي نتشاطر وإياه الكثير من أهدافنا ومن ضمنها: دعم أوروبا موحدة وقوية ومواجهة التغير المناخي، وبناء عالم منفتح وشامل يحترم اختلافاتنا ويحتفي بها بدلاً من أن تكون سبباً في تفرقتنا. اليوم هو وقت الاحتفالز
اضغط هنا لترك رسالة وللمشاركة في هذه الاحتفالية العالمية
يضيق الخناق أكثر فأكثر على اليمين المتطرف، ولكن المواجهة لم تنته بعد. فالخطاب المروج للكراهية والذي يستخدمه السياسيون من أجل تفرقتنا لا يزال يشكل تهديداً كبيراً لنا في كل مكان. يحتاج العالم اليوم إلى مجتمعنا العالمي المؤلف من ٤٤٤ مليون عضو أكثر من أي وقت مضى، من أجل الاستمرار في العمل والدفاع عن وحدتنا وعن الديمقراطية في جميع أنحاء العالم. إلى اللقاء في مواجهتنا القادمة.
مع الأمل والامتنان لهذا المجتمع،
إيمّا، أليس، نيل، باتريسيا، كريستوف، جولي، كاميل، أميلي، ميا، مايك، مارتينا وكامل فريق عمل آفاز.
إعداد فيديو لدعوة الناخبين الفرنسيين إلى عدم تكرار تجربة الولايات المتحدة مع ترامب. لاقى هذا الفيديو انتشاراً واسعاً على الانترنت وحصد أكثر من مليوني مشاهدة خلال أيام قليلة فقط:
وطوال فترة الانتخابات، نزل أعضاء آفاز إلى الشوارع في تحركات حازت على اهتمام واسع، وساهمت في تحديد شكل التغطية الإعلامية للانتخابات:
تعد فرنسا من الدول الرئيسية في العالم والرائدة في عدة مجالات يناضل مجتمعنا لأجلها ومنها: إيقاف التغير المناخي والحفاظ على التنوع البيولوجي وحماية حرية الانترنت، ليس في فرنسا وحسب بل في جميع أنحاء العالم أيضاً. بذل معظم أعضاء مجتمعنا في فرنسا، والبالغ عددهم 4 ملايين شخص، كل ما في وسعهم من أجل ضمان عدم وصول لوبان إلى سدة الرئاسة الفرنسية، ولتمكين المرشح الآخر إيمانويل ماكرون، الذي نتشاطر وإياه الكثير من أهدافنا ومن ضمنها: دعم أوروبا موحدة وقوية ومواجهة التغير المناخي، وبناء عالم منفتح وشامل يحترم اختلافاتنا ويحتفي بها بدلاً من أن تكون سبباً في تفرقتنا. اليوم هو وقت الاحتفالز
اضغط هنا لترك رسالة وللمشاركة في هذه الاحتفالية العالمية
يضيق الخناق أكثر فأكثر على اليمين المتطرف، ولكن المواجهة لم تنته بعد. فالخطاب المروج للكراهية والذي يستخدمه السياسيون من أجل تفرقتنا لا يزال يشكل تهديداً كبيراً لنا في كل مكان. يحتاج العالم اليوم إلى مجتمعنا العالمي المؤلف من ٤٤٤ مليون عضو أكثر من أي وقت مضى، من أجل الاستمرار في العمل والدفاع عن وحدتنا وعن الديمقراطية في جميع أنحاء العالم. إلى اللقاء في مواجهتنا القادمة.
مع الأمل والامتنان لهذا المجتمع،
إيمّا، أليس، نيل، باتريسيا، كريستوف، جولي، كاميل، أميلي، ميا، مايك، مارتينا وكامل فريق عمل آفاز.