والتي تقطن بجماعة أولاد عياد نواحي الفقيه بن صالح. بعدما تعرضت للاغتصاب جماعي على يد أزيد من عشرة أشخاص، بعد أن احتجزوها لمدة شهرين في مكان مهجوروتناوبوا على ممارسة الجنس عليها.
ولم يكتفوا بذلك بل عمدوا إلى تشويه جسدها بأوشام في كافة أعضاء جسمها، وكذا كيها بأعقاب السجائر في كل أنحاء أطرافها.
ويذكر أن مصالح الدرك الملكي قد اعتقلت عددا من المعتدين، وتمت إحالتهم على المحكمة، في حين لازال البعض منهم فارين من أيدي العدالة.