اهتمام إعلاميّ كبير تُليهِ كبريات الصحف الفرنسية التي ما زالت تبحثُ في تورُّط المغني المغربي سعد لمجرد في قضية اغتصاب جديدة،
جرت مساء السبت في "سان تروبيه" (جنوب شرق فرنسا)، إثر شكاية تقدمت بها سيدة ضد لمجرد (33 سنة)، الذي يوجد تحت تدابير الحراسة النظرية منذ صباح الأحد بأحد مقرات الدرك الوطني في "سان تروبيه" بمنطقة "كوت دازور".
جرت مساء السبت في "سان تروبيه" (جنوب شرق فرنسا)، إثر شكاية تقدمت بها سيدة ضد لمجرد (33 سنة)، الذي يوجد تحت تدابير الحراسة النظرية منذ صباح الأحد بأحد مقرات الدرك الوطني في "سان تروبيه" بمنطقة "كوت دازور".
جريدة "لوباريزيان"، المحسوبة على اليسار الفرنسي، أوردت، في قصاصة مأخوذة عن وكالة الأنباء الفرنسية (أ ف ب)، أن "المغني المغربي المشهور يواجهُ اتهامات جديدة تتعلق بالضرب والاغتصاب بعدما تقدمت سيدة بشكاية ضدّه، تحركت بموجبها عناصر الأمن، صوب الفندق الذي كان ينزل فيه صاحب أغنية "غزالي" وتقوم باعتقاله ووضعه تحت تدابير الحراسة النظرية لمدة 24 ساعة".