تم اختطاف موسى عبد الكريم ، الذي كان يعمل في صحيفة فسانيا التي مقرها في سبها ، من قبل عصابات إجرامية في 31 تموز/ يوليو 2018 ، وتم قتله في وقت لاحق.
وقد تم العثور على جثته ملقاة بالقرب من المعهد الصحي بالمدينة وبها 13 رصاصة وعليها علامات تعذيب واضحة.
وتُشكل سبها مركزًا للصراع بين الجماعات العسكرية والعصابات الإجرامية. ويواجه الصحفيون الذين يعملون فيها أخطاراً متزايدة ، حيث تم تهديد موسى وزملائه في فسانيا بشكل متكرر بسبب عملهم الصحفي في هذه المدينة المضطربة.
وقد طالب صحفيون ليبيون السلطات بالقبض على الجناة وباتخاذ إجراءات صارمة ضد العصابات.
وقال أنتوني بيلانجي، أمين عام الاتحاد الدولي للصحفيين: "مرة أخرى يتم استهداف صحفيين يقدمون خدمة عامة ويقومون بتغطية أنشطة إجرامية. أفكارنا مع موسى وعائلته وزملائه. يجب على السلطات التحرك بسرعة وفعالية لتقديم قاتليه إلى العدالة.
تعد عملية القتل الصارخة هذه واحدة من الحالات العديدة التي وقعت مؤخراً في ليبيا. ويثير القتل المتكرر للصحفيين قلقنا العميق في الاتحاد الدولي للصحفيين ازاء سلامة الصحفيين في المنطقة".
وقد تم العثور على جثته ملقاة بالقرب من المعهد الصحي بالمدينة وبها 13 رصاصة وعليها علامات تعذيب واضحة.
وتُشكل سبها مركزًا للصراع بين الجماعات العسكرية والعصابات الإجرامية. ويواجه الصحفيون الذين يعملون فيها أخطاراً متزايدة ، حيث تم تهديد موسى وزملائه في فسانيا بشكل متكرر بسبب عملهم الصحفي في هذه المدينة المضطربة.
وقد طالب صحفيون ليبيون السلطات بالقبض على الجناة وباتخاذ إجراءات صارمة ضد العصابات.
وقال أنتوني بيلانجي، أمين عام الاتحاد الدولي للصحفيين: "مرة أخرى يتم استهداف صحفيين يقدمون خدمة عامة ويقومون بتغطية أنشطة إجرامية. أفكارنا مع موسى وعائلته وزملائه. يجب على السلطات التحرك بسرعة وفعالية لتقديم قاتليه إلى العدالة.
تعد عملية القتل الصارخة هذه واحدة من الحالات العديدة التي وقعت مؤخراً في ليبيا. ويثير القتل المتكرر للصحفيين قلقنا العميق في الاتحاد الدولي للصحفيين ازاء سلامة الصحفيين في المنطقة".