توصلت مجلة اتحاد كتاب الإنترنت المغاربة بنداء من مجموعة من الناشرين هذا نص راسالته كاملا:
إن توقيع العقود خضع لالتزامات دور النشر بطبع ونشر الكتب، لكن بعد مضي سنتين من 2016 حتى الآن لم نتوصل بمستحقات الطبع للكتب المنشورة لسنة 2016. كما أن المطابع تضغط علينا لتأدية مبالغ الطباعة فضلا عن العاملين في الحقل الطباعي الذين يطالبوننا أيضا بمستحقاتهم. إنه حرام أن نظل ننتظر التوصل بهذه المستحقات، وهذا الوضع يهددنا بالإفلاس.
والمخزي أن رئيس الحكومة عز الدين العثماني الذي كاتبناه في الموضوع لا يزال صامتا ووزير الثقافة محمد الأعرج لا يرغب في إعطائنا حقنا لسنة 2016. ونحن على مشارف نهاية سنة 2018. فإلى متى سيظل هذا الوضع قائما في دولة تنادي بالحق والقانون.