كيف نستثمر ذاكرتنا البصرية وعناصر هويتنا المغربية في إنتاجنا الفني؟ كيف نفتح بهذه العناصر أفقا فنيا حداثيا بدل السقوط في الفلكرة والاستعادة الركيكة لعلامات
وأيقونات ذاكرتنا الشعبية؟ فمنذ أن اقترح الشرقاوي العلامة كمنطلق لمسألة الهوية، اقتفى عدد من فنانينا أثره في هذا التوجه رغم أن البعض، بسبب ضمور الموهبة، ظلوا في مستويات دنيا من الاستعادة غير الخلاقة لهاذ الرموز و من المحاكاة البسيطة الساذجة؟ ثم ألم تساهم استيهامات الهوية في أن تحجب عن عدد من فنانينا قلق الهوية الفني الخالص؟ أيضا لماذا اختار عدد من تشكيليينا الإقامة في منطقة فنية ملتبسة لا هي بالتشخيص الواضح ولا بالتجريد الخالص؟
من جهة أخرى، كيف يتفاعل الفنانون التشكيليون المغاربة مع زملائهم في مختلف أجناس الفن و الأدب؟ كيف يتفاعلون مع النقد و النقاد؟ و كيف يتحركون ما بين الشاغل النقابي الجمعي و الانكفاء على التجربة الفنية الخاصة؟
هذه الأسئلة و غيرها يطرحها ياسين عدنان الفنان على التشكيلي المغربي عبد الحي الملاخ، و ذلك احتفاء بمرور نصف قرن على انطلاق مغامرته التشكيلية.
موعد المشاهدين مع هذه الحلقة من « مشارف « مساء يومه الأربعاء 19 شتنبر على الساعة الحادية عشرة ليلا على شاشة قناة « الأولى».
وأيقونات ذاكرتنا الشعبية؟ فمنذ أن اقترح الشرقاوي العلامة كمنطلق لمسألة الهوية، اقتفى عدد من فنانينا أثره في هذا التوجه رغم أن البعض، بسبب ضمور الموهبة، ظلوا في مستويات دنيا من الاستعادة غير الخلاقة لهاذ الرموز و من المحاكاة البسيطة الساذجة؟ ثم ألم تساهم استيهامات الهوية في أن تحجب عن عدد من فنانينا قلق الهوية الفني الخالص؟ أيضا لماذا اختار عدد من تشكيليينا الإقامة في منطقة فنية ملتبسة لا هي بالتشخيص الواضح ولا بالتجريد الخالص؟
من جهة أخرى، كيف يتفاعل الفنانون التشكيليون المغاربة مع زملائهم في مختلف أجناس الفن و الأدب؟ كيف يتفاعلون مع النقد و النقاد؟ و كيف يتحركون ما بين الشاغل النقابي الجمعي و الانكفاء على التجربة الفنية الخاصة؟
هذه الأسئلة و غيرها يطرحها ياسين عدنان الفنان على التشكيلي المغربي عبد الحي الملاخ، و ذلك احتفاء بمرور نصف قرن على انطلاق مغامرته التشكيلية.
موعد المشاهدين مع هذه الحلقة من « مشارف « مساء يومه الأربعاء 19 شتنبر على الساعة الحادية عشرة ليلا على شاشة قناة « الأولى».