التقرير من إعداد الأستاذ عادل المنوني رئيس فرع الحاجب
تطبيقا لقرارات المكتب الوطني والرامية لعقد لقاءات تواصلية مع الفروع، وتنزيلا
لبرنامج الزيارات المنظم لهذه العملية، ووعيا منا باهمية التواصل المباشر والايجابي مع الفروع، وكما كان منتظرا عقد اليوم الاحد 21 اكتوبر 2018 الساعة الحادية عشر بتاوجطات لقاء تواصلي مع فرع الحاجب وحضر اللقاء رئيسة الشبكة رشيدة رقي والكاتب العام للشبكة الاستاذ عبد الرحمان الغندور ورئيس الفرع واعضاء المكتب المحلي والمنخرطات والمنخرطين ومنسقي الاندية القرائية والشبات والشباب الجامعي تجاوز عدد الحضور الكريم 24 مشارك(ة)
افتتح اللقاء السيد الكاتب العام للشبكة الذي ثمن جهود الفرع واشار الى الانخراط الوازن والفاعل في تنزيل برامج الشبكة رغم حداثة تأسيس الفرع وذلك بفضل حيوية وجدية اعضائه وايمانهم العميق بالقضية القرائية وسعيهم الجاد لترسيخ الفعل القرائي ثم بعد ذلك حدد المقومات والاسس التي قامت عليها الشبكة وحدد عناصرها في المحبة والوجدان والاخلاق والعقلانية وجعلها توابث مؤسسة وهي بمثابة المناخ والتربة الضامنة لنمو طبيعي للشبكة وخارجها فهي ميتة. ثم عرج على تاريخ الشبكة منذ ان كانت فكرة الى ما وصلته اليوم من نضج وما حققته من نجاح بفضل الانخراط اللامشروط لنساء ورجال وشباب انتفى فيهم عامل التراتبية و شتى اشكال الاقصاء والميز الجنسي والمهني والسن الجميع متساو ويخدم القضية انطلاقا من قناعاته ومبادراته وعشقه وشغفه بالقراءة.
بعد ذلك قدمت رئيسة الشبكة البرنامج الوطني لشبكة القراءة واهم محطاتها وما راكمه تنزيلها من نجاحات خلال الدورات السابقة متمنية انخراط الفرع في الدورات المقبلة ورفع عدد القراء المشاركين بالتحفيز والتشجيع
ثم قدم رئيس الفرع عادل المنوني خلاصات اخر اجتماع الذي انعقد في اطار تحديد برنامجه السنوي سواء المحلي او الوطني وذكر المحطات الاساسية في البرنامج وكذا البرامج التي سيشارك فيها الفرع وطنيا .
بعد ذلك فتح باب النقاش والحوار شارك فيه جميع الحضور وتحدث الجميع عن تجاربهم في الاندية القرائية وسبل تعزيز وترسيخ الفعل القرائي . الكلمة الاخيرة في اللقاء من طرف السيد الكاتب العام تضمنت تثمين الجهود واشار انه قد تحقق ما اسماه بالمثلث الوجودي، للحياة والعمل والتواصل مع الآخرين وهو مثلث الحق والخير والجمال، والذي لا يستقيم وتضبط أضلاعه وزواياه إلا بالمحبة كقيمة إنسانية... وكل فكر عدائي أو استعدائي لا يمكن أن ينتج عن قارئ حقيقي، ولا يمكنه أن يخدم قضية القراءة بأي حال من الاحوال.
رفعت الجلسة بعد اربع ساعات من التفاعل والتواصل البناء والايجابي و اختتمت
بالتقاط صورة جماعية لتأريخ الحدث
تطبيقا لقرارات المكتب الوطني والرامية لعقد لقاءات تواصلية مع الفروع، وتنزيلا
لبرنامج الزيارات المنظم لهذه العملية، ووعيا منا باهمية التواصل المباشر والايجابي مع الفروع، وكما كان منتظرا عقد اليوم الاحد 21 اكتوبر 2018 الساعة الحادية عشر بتاوجطات لقاء تواصلي مع فرع الحاجب وحضر اللقاء رئيسة الشبكة رشيدة رقي والكاتب العام للشبكة الاستاذ عبد الرحمان الغندور ورئيس الفرع واعضاء المكتب المحلي والمنخرطات والمنخرطين ومنسقي الاندية القرائية والشبات والشباب الجامعي تجاوز عدد الحضور الكريم 24 مشارك(ة)
افتتح اللقاء السيد الكاتب العام للشبكة الذي ثمن جهود الفرع واشار الى الانخراط الوازن والفاعل في تنزيل برامج الشبكة رغم حداثة تأسيس الفرع وذلك بفضل حيوية وجدية اعضائه وايمانهم العميق بالقضية القرائية وسعيهم الجاد لترسيخ الفعل القرائي ثم بعد ذلك حدد المقومات والاسس التي قامت عليها الشبكة وحدد عناصرها في المحبة والوجدان والاخلاق والعقلانية وجعلها توابث مؤسسة وهي بمثابة المناخ والتربة الضامنة لنمو طبيعي للشبكة وخارجها فهي ميتة. ثم عرج على تاريخ الشبكة منذ ان كانت فكرة الى ما وصلته اليوم من نضج وما حققته من نجاح بفضل الانخراط اللامشروط لنساء ورجال وشباب انتفى فيهم عامل التراتبية و شتى اشكال الاقصاء والميز الجنسي والمهني والسن الجميع متساو ويخدم القضية انطلاقا من قناعاته ومبادراته وعشقه وشغفه بالقراءة.
بعد ذلك قدمت رئيسة الشبكة البرنامج الوطني لشبكة القراءة واهم محطاتها وما راكمه تنزيلها من نجاحات خلال الدورات السابقة متمنية انخراط الفرع في الدورات المقبلة ورفع عدد القراء المشاركين بالتحفيز والتشجيع
ثم قدم رئيس الفرع عادل المنوني خلاصات اخر اجتماع الذي انعقد في اطار تحديد برنامجه السنوي سواء المحلي او الوطني وذكر المحطات الاساسية في البرنامج وكذا البرامج التي سيشارك فيها الفرع وطنيا .
بعد ذلك فتح باب النقاش والحوار شارك فيه جميع الحضور وتحدث الجميع عن تجاربهم في الاندية القرائية وسبل تعزيز وترسيخ الفعل القرائي . الكلمة الاخيرة في اللقاء من طرف السيد الكاتب العام تضمنت تثمين الجهود واشار انه قد تحقق ما اسماه بالمثلث الوجودي، للحياة والعمل والتواصل مع الآخرين وهو مثلث الحق والخير والجمال، والذي لا يستقيم وتضبط أضلاعه وزواياه إلا بالمحبة كقيمة إنسانية... وكل فكر عدائي أو استعدائي لا يمكن أن ينتج عن قارئ حقيقي، ولا يمكنه أن يخدم قضية القراءة بأي حال من الاحوال.
رفعت الجلسة بعد اربع ساعات من التفاعل والتواصل البناء والايجابي و اختتمت
بالتقاط صورة جماعية لتأريخ الحدث