1
ــ ثروة
لسنوات
أقدر الخطأ
وإصلاحه ..
لأكون
قادرة على التحدث والمشي بحرية..
وأدخل
الكنائس أو..
أقرأ
وأستمع إلى الموسيقى المحببة لدي..
لأكون
في الليل كائنا ، كما في ضوء النهار.
عدم
الزواج ضمن صفقة
تقاس
بقطيع من الماعز.
وعدم
تحمل أن أسير من طرف أبوين
أو أ تعرض للرجم الشرعي .
لا
داعي للسير مرة أخرى أو التسامح مع الكلمات
التي
تزرع خيوطا من حديد
في
الدم
اكتشفوا
بأنفسكم
كائنا
آخر غير متوقع
على
جسر نظراتكم .
رجل
وامرأة ، لا أكثر ولا أقل.
2 ــ فراشة الليل
كانت
هناك قصيدة في الهواء..
رقيقة
.. غير دقيقة .
وكان
وصول فراشة الليل لا هي بالجميلة ولا بالمزعجة .. المفقودة بين حجب ورقية غير دقيقة
هي أيضا . الشريط الممزق .. الهش .. من الكلمات .. تبدد معها. هل سيعود أحدهم يوما
ما ؟ ربما في لحظة من الليل ، عندما لا أرغب في كتابة أي شيء أكثر إزعاجًا من فراشة
الليل تختبئ لتتجنب الضوء ، كما تفعل كل الأفراح.
3 ــ عوائق بطيئة
إذا
كانت قصيدة هذا المساء
معدنية
.. حجرة تسقط نحو المغناطيس
في
مرفئ للسلام عميق جدا
إذا
كانت فاكهة ضرورية
لتهدئة
جوع شخص ما
وفي
الوقت المناسب
الجوع
والقصيدة نضجتا .
إذا
كان الطائر الذي يعيش بجناحه
إذا
كان الجناح الذي يسنده
إذا
كان قريبًا فسيكون هناك بحر
وصرخة
النوارس عند الغسق ترن
في
الوقت المتوقع
إذا
كان سرخس اليوم
وليس
تلك التي يتم تخزينها حسب الوقت في شكل حفريات -
يمكن
أن تبقى خضراء حسب كلماتي
إذا
كان كل شيء طبيعيًا ولطيفًا ...
ورغم
ذلك هذه السبل غير مؤكدة
المبعثرة
من دون معنى واضح.
أصبحنا
بدوا من الرحل من دون بهاء عند معبرنا ،
بلا
هدف في القصيدة.