أعلن المرصد الفرنسي لمكافحة الإسلاموفوبيا اليوم الثلاثاء أن عام 2019 شهد ارتفاعا حادا في الهجمات ضد المسلمين بفرنسا بنسبة 54% مقارنة بالعام الذي قبله.
وأضاف أن غالبية الاعتداءات وقعت في مناطق إيل دو فرانس (شمال وسط البلاد) ورون ألب (جنوب شرق) وبروفنس ألب كوت دازور (جنوب) مشددا على عدم وجود أي روابط بين الإسلام والإرهاب.
وقال زكري: يجب أن يكون المسلمون في فرنسا قادرين على ممارسة دينهم بحرية مثل معتنقي الديانات الأخرى.
وتحتضن البلاد أكبر عدد من السكان المسلمين في أوروبا بنحو خمسة ملايين نسمة، معظمهم من شمال أفريقيا.