في إطار فعاليات الدورة الواحدة والعشرين للمهرجان الوطني للفيلم التي ستنعقد بمدينة طنجة في الفترة ما بين 28 فبرايرو07 مارس 2020، سيتم تكريم وجوه بارزة في
السينما المغربية ويتعلق الأمر بكل من المخرجين فريدة بورقية، عبد المجيد ارشيش، الراحل محمد التازي بن عبد الواحد (تكريم بعد الوفاة)والممثل محمد رزين
يعتبر المخرج الراحلمحمد التازي بن عبد الواحدمن رواد السينماالمغربية حيث أخرج أول أفلامه الطويلة “حذار من المخدرات” (1966)، ثم “أمينة” (1980)، “للا شافية” (1982) وأخيرا “عباس أو جحا لم يمت” (1986).
التحق عبد المجيد ارشيش بالمركز السينمائي المغربي سنة 1964. وبصفته مديراللتصوير، أشرف على إنجاز “الأنباء المصورة” بالإضافة إلى الأفلام القصيرة: “ستة وإثنى عشر” (1968 – عمل جماعي)، “الغابة” (1970)،”البراق” (1973). كما أخرج ثلاثة أشرطة روائية طويلة وهي: “قصة وردة” سنة 2000، “الأجنحة المنكسرة” سنة 2004 و “ذاكرة الطين” سنة 2010.
خلال مسارها المهني الحافل، أولت المخرجة فريدة بورقية عناية خاصة لقضية المرأة التي احتلت الصدارة في أعمالها السينمائية والتلفزية، حيث أخرجت ثلاثة أفلام روائية طويلة وهي: “الجمرة” سنة 1982، «طريق العيالات” 2007 و “زينب، زهرة أغمات” سنة 2013.
بدأ الممثل محمد رزين مساره المهني على خشبة المسرح قبل أن يلج عالم التشخيص في أعمال سينمائية وتلفزية. وخلال 40 سنة من العمل، شارك محمد رزين في عدة أفلام سينمائية وتلفزية وطنية ودولية.
التحق عبد المجيد ارشيش بالمركز السينمائي المغربي سنة 1964. وبصفته مديراللتصوير، أشرف على إنجاز “الأنباء المصورة” بالإضافة إلى الأفلام القصيرة: “ستة وإثنى عشر” (1968 – عمل جماعي)، “الغابة” (1970)،”البراق” (1973). كما أخرج ثلاثة أشرطة روائية طويلة وهي: “قصة وردة” سنة 2000، “الأجنحة المنكسرة” سنة 2004 و “ذاكرة الطين” سنة 2010.
خلال مسارها المهني الحافل، أولت المخرجة فريدة بورقية عناية خاصة لقضية المرأة التي احتلت الصدارة في أعمالها السينمائية والتلفزية، حيث أخرجت ثلاثة أفلام روائية طويلة وهي: “الجمرة” سنة 1982، «طريق العيالات” 2007 و “زينب، زهرة أغمات” سنة 2013.
بدأ الممثل محمد رزين مساره المهني على خشبة المسرح قبل أن يلج عالم التشخيص في أعمال سينمائية وتلفزية. وخلال 40 سنة من العمل، شارك محمد رزين في عدة أفلام سينمائية وتلفزية وطنية ودولية.