أعتقل الصحفي خالد درارني يوم السبت 7 مارس/أذار أثناء تغطيته لمضاهرة في الجزائر العاصمة، ولايزال رهن الإحتجاز. الإتحاد الدولي للصحفيين يدعوا إلى إطلاق سراحه فورا.
وبماحاذاة محكمة سيدي امحمد نظم صحفيون وقفة تضامنية يوم 9 مارس/أذار تعبيرا عن تضامنهم مع زميلهم في المهنة خالد درارني، وتنديدا بالتضييق الممارس ضد الصحافيين.
وقد سبق توقيف خالد درارني عدة مرات من طرف أجهزة الشرطة، منذ بداية موجة الحراك الشعبي في الجزائر في فبراير/شباط2019
وقال أنتوني بيلانجي، الأمين العام للاتحاد الدولي للصحفيين"إن الصحفي خالد درارني لم يقم سوى بماتمليه عليه مهنته ،و إعتقاله أمر فاضح ، ننطالب بالإفراج الفوري عنه .