ترك الإجراء الاحترازي الذي اتخذه المغرب بإغلاق حدوده في وجه الرحلات االبحرية والجوية، عددا كبيرا من المغاربة بعيدين عن منازلهم وعائلاتهم، بعد الفشل في التوصل إلى حل استثنائي لإعادتهم، في ظل حالة الطوارئ الصحية.
وكرر العالقون دعواتهم لتلقي المساعدة، ونفذوا في سبيل ذلك اعتصامات ووجهوا رسائل مفتوحة ونظموا حملات على شبكات التواصل الاجتماعي.


