تعرض موقع "فيسبوك" لحملة مقاطعة إعلانية لدفع الشركة الأم إلى السيطرة على محتوى العنصرية والكراهية. ويقود الحملة حقوقيون وعلامات تجارية كبرى.
ويسعى التحالف إلى إجبار "فيسبوك" على التوقف عن السماح بالإعلانات السياسية الكاذبة والمجموعات المليئة بالكراهية، ويدعو إلى إنشاء مركز اتصال لضحايا الكراهية عبر الإنترنت، وزيادة الشفافية حول قضايا الحقوق المدنية، ووقف وضع الإعلانات بجوار المحتوى الذي ينتهك القواعد.
ومن أبرز الشركات المقاطعة: "أديداس"، "بيست باي"، "بيرتشبوكس"، "بورتون"، "دوكرز"، "إيدي بوير"، "إلين فيشر"، "غيمزتوب"، "هيرشيل سوبلاي كومباني"، "جانسبورت"، "لوفيس"، "بوما"، "ريبوك"، "ذا بودي شوب"، "ذا نورث فيس"، "فانس"، "فيرايزون"، "والغرينز".
ودخلت على خط المقاطعة شركات أغذية كبرى هي "بين إند جيريز"، "شوباني"، "كليف بار إند كومباني"، "دينيس"، "دانكين"، "آيهيرب"، "كايند"، "ذا هيرشي كومباني"، و"ذا جي إم سماكر كومباني".