لأسباب وعوامل معيارية وشخصية وموضوعية وحضارية لا يزال الأدب العربي يفتقر إلى مخزون كاف من الكتابات التي تنقل حياة الكاتب المبدع وتفاصيل حميمة من يومياته بتجرد وشفافية وصراحة، في تجربة غاية في الجرأة والكشف يطلق عليها أدب الاعتراف الذي ذهب الغرب مسافة بعيدة في عرضه أمام القارئ دون عقد ولا إكراهات وخلدت قامات كبيرة في هذا المجال نذكر جان جاك روسو ونيتشه وبودلير، لكنه ظل نادرا عربيا.
لأسباب وعوامل معيارية وشخصية وموضوعية وحضارية لا يزال الأدب العربي يفتقر إلى مخزون كاف من الكتابات التي تنقل حياة الكاتب المبدع وتفاصيل حميمة من يومياته بتجرد وشفافية وصراحة، في تجربة غاية في الجرأة والكشف يطلق عليها أدب الاعتراف الذي ذهب الغرب مسافة بعيدة في عرضه أمام القارئ دون عقد ولا إكراهات وخلدت قامات كبيرة في هذا المجال نذكر جان جاك روسو ونيتشه وبودلير، لكنه ظل نادرا عربيا.