يعيش المسرح خصوصا، والفنون الحية عموما، ركودا ملحوظا بالمغرب في الآونة الأخيرة بعد تفشي فايروس كورونا المستجد، الأمر الذي فرض توقّف كل الأنشطة والبرامج الفنية التي كانت تمتع الجمهور على امتداد السنة. فكيف يقيّم مسعود بوحسين رئيس النقابة الوطنية لمهنيي الفنون الدرامية الوضع؟ وهل من حلول لاستعادة أبي الفنون سالفَ إشعاعه؟
يعيش المسرح خصوصا، والفنون الحية عموما، ركودا ملحوظا بالمغرب في الآونة الأخيرة بعد تفشي فايروس كورونا المستجد، الأمر الذي فرض توقّف كل الأنشطة والبرامج الفنية التي كانت تمتع الجمهور على امتداد السنة. فكيف يقيّم مسعود بوحسين رئيس النقابة الوطنية لمهنيي الفنون الدرامية الوضع؟ وهل من حلول لاستعادة أبي الفنون سالفَ إشعاعه؟