أكد مشاركون في ندوة نظمت مؤخرا بتطوان، على أن الدبلوماسية الثقافية بين المغرب وإسبانيا تشكل أداة ناجعة ومهمة لتوطيد التفاهم والثقة المتبادلة بين البلدين.وتوقف المشاركون في ندوة، نظمها معهد "ثيربانتيس" بتعاون مع جامعة عبد المالك السعدي وجامعة الملك خوان كارلوس وجامعة كارلوس الثالث حول "الثقافة وأجندة 2030: نقاش حول إدماج الثقافة في التنمية المستدامة"، عند الحاجة إلى تعزيز أدوار الدبلوماسية الثقافية الإسبانية المغربية باعتبارها أداة أساسية ومهمة لإرساء أسس صلبة للتعارف والثقة المتبادلة والتفاهم والسلام، بغاية الجنوح إلى الحوار والوئام الدائمين.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.