يعود موضوع تشغيل القاصرين، كخدمة بيوت للواجهة بعد عرض مشروع وزارة التشغيل لللمشروع على البرلمان قصد إقراره.
ومرة أخرى سيتأكد أن المشرع عازم على تمريغ صورة المغرب والمغاربة وضرب مصداقية دستوره والمعاهدات التي صادقت عليها الدولة ، أين هو تعليم القاصرين ؟ومحاربة تشغليهم ؟أليس مهينا للطفلة القاصر أن تتحول لأجيرة بالبيوت ولقاء فضلات السادة أصحاب البيوت؟ أليس هذا هو التحكم الذي يتباكى به رئيس الحكومة وحزبه؟
ليس لدينا أجوبة لدينا فقط لغة الاستنكار والتنديد بما يسمى انجازات نعتقدها راغبة في تجهيل وتفقير شعب وبناته بالخصوص.