ضمن أشكالها التضامنية مع قاضي الرأي المعزول محمد الهيني، دعت "داخل لجنة الدعم الوطنية للأستاذ محمد الهيني"، إلى تنظيم وقفة أمام قبة البرلمان يوم الأحد 20
نونبر الجاري، ابتداء من الساعة 4 مساء.
وناشدت ذات اللجنة في نداء لها توصل به "بديل"، كل المغربيات و المغاربة الأحرار التواقين إلى وطن يسع للجميع و المنتصرين للقضايا العادلة، وكل القوى الحية في مختلف ربوع الوطن الغالي، وفعاليات المجتمع المدني والنقابات والحقوقيين ومعطلين وطلبة وكادحين وفاعلين مدنيين وحركات نضالية و كل القلوب التواقة إلى غد مشرق و إلى وطن يحمي أبناءه، (ناشدتهم) بالحضور للوقفة التي دعت لها، من أجل القول بصوت واحد :" كلنا محمد الهيني ...كلنا من أجل مؤازرة الوطني الصادق و القاضي العفيف "، بحسب النداء.
واعتبرت اللجنة المذكورة أن الحضور هو تعبير عن "دعوة صريحة إلى الانتصار للقضايا العادلة و إلى رفض الردة الخطيرة التي يؤصل لها دعاة التقية، و أعداء المغرب من الداخل والذين يسعون بكل قوة إلى إرباك السلم الاجتماعي و زعزعة الأمن العام، عبر مخططات جهنمية تروم وإعلان الحرب على كل من لا يؤدي الولاء لجماعات تجار الدين".
وجاء في النداء نفسه " بصوت عال نعلنها حركة احتجاجية سلمية من أجل محمد الهيني ؛ قضية الانتصار للوطن و لروح المشترك بعيدا عن توظيف الوطن لخدمة أجندة خارجية"، مؤكدا (النداء) " أن " مؤازرة الهيني هي مؤازرة لقضاء مستقل و انتصار للسلطة القضائية كما تعاقد على ذلك المغاربة في فصول الوثيقة الدستورية".
نونبر الجاري، ابتداء من الساعة 4 مساء.
وناشدت ذات اللجنة في نداء لها توصل به "بديل"، كل المغربيات و المغاربة الأحرار التواقين إلى وطن يسع للجميع و المنتصرين للقضايا العادلة، وكل القوى الحية في مختلف ربوع الوطن الغالي، وفعاليات المجتمع المدني والنقابات والحقوقيين ومعطلين وطلبة وكادحين وفاعلين مدنيين وحركات نضالية و كل القلوب التواقة إلى غد مشرق و إلى وطن يحمي أبناءه، (ناشدتهم) بالحضور للوقفة التي دعت لها، من أجل القول بصوت واحد :" كلنا محمد الهيني ...كلنا من أجل مؤازرة الوطني الصادق و القاضي العفيف "، بحسب النداء.
واعتبرت اللجنة المذكورة أن الحضور هو تعبير عن "دعوة صريحة إلى الانتصار للقضايا العادلة و إلى رفض الردة الخطيرة التي يؤصل لها دعاة التقية، و أعداء المغرب من الداخل والذين يسعون بكل قوة إلى إرباك السلم الاجتماعي و زعزعة الأمن العام، عبر مخططات جهنمية تروم وإعلان الحرب على كل من لا يؤدي الولاء لجماعات تجار الدين".
وجاء في النداء نفسه " بصوت عال نعلنها حركة احتجاجية سلمية من أجل محمد الهيني ؛ قضية الانتصار للوطن و لروح المشترك بعيدا عن توظيف الوطن لخدمة أجندة خارجية"، مؤكدا (النداء) " أن " مؤازرة الهيني هي مؤازرة لقضاء مستقل و انتصار للسلطة القضائية كما تعاقد على ذلك المغاربة في فصول الوثيقة الدستورية".