اختتمت أشغال الدورة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب بالجزائر الأسبوع الماضي ، حيث جرت أشغال الاختتام بإشراف الأمين العام للاتحاد العام للأدباء
والكتاب العرب حبيب يوسف الصايغ، وبحضورالوفود العربية المشاركة والصحافة الوطنية.
قررت الأمانة العامة لاتحاد الكتاب العرب، على تدعيم لجنة القانون الأساس وإنجازه في ظرف ثلاثة شهور على أقصى تقدير وتضم اللجنة اتحادات: الجزائر ومصر لبنان والأردن والكويت والسودان بإشراف الأمين العام قبول انضمام السعودية ممثلة في مجلس أنديتها الأدبية بعد توفر الشروط، وإنشاء صندوق تضامني يحفظ كرامة الكاتب العربي وتقديم دراسة متكاملة قبل الاجتماع القادم بالقاهرة، وكذا العمل على ترجمة عشرة أعمال بين كل اجتماعين نصفها شعر ونصفها سرد.
كما تم الإبقاء على وضعية الكتاب السودانيين إلى غاية إقرار القانون الأساس الجديد، وضبط رزنامة الاجتماعات المقبلة كالتالي: القاهرة منتصف 2017 ثم دمشق نهاية 2017 (نواكشوط احتياطيا) وبعدها تونس منتصف 2018 على أن يكون المؤتمر 27 بأبوظبي نهاية عام 2018، فضلا عن تنصيب لجنة مؤتمر نجيب محفوظ وتتشكل من رئيس الاتحاد المصري والأمين العام ونوابه.
هذا وتم تشجيع طبع الدراسات التي تهتم بالأدب العربي لمؤلفين أجانب، وكذا الدعوة لنقل جميع وثائق الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب من دمشق والقاهرة إلى أبو ظبي واختتمت الفعالية بالقراءات الشعرية التي صدح بها الشعراء من مختلف الأقطار العربية.
يذكر إن اجتماعات الدورة العادية للاجتماع الدائم لأمانة الاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب بالمكتبة الوطنية الجزائرية دامت لمدة ثلاثة أيام، وقد شهد حفل الافتتاح حضور بعض المثقفين والكتاب العرب .
والكتاب العرب حبيب يوسف الصايغ، وبحضورالوفود العربية المشاركة والصحافة الوطنية.
قررت الأمانة العامة لاتحاد الكتاب العرب، على تدعيم لجنة القانون الأساس وإنجازه في ظرف ثلاثة شهور على أقصى تقدير وتضم اللجنة اتحادات: الجزائر ومصر لبنان والأردن والكويت والسودان بإشراف الأمين العام قبول انضمام السعودية ممثلة في مجلس أنديتها الأدبية بعد توفر الشروط، وإنشاء صندوق تضامني يحفظ كرامة الكاتب العربي وتقديم دراسة متكاملة قبل الاجتماع القادم بالقاهرة، وكذا العمل على ترجمة عشرة أعمال بين كل اجتماعين نصفها شعر ونصفها سرد.
كما تم الإبقاء على وضعية الكتاب السودانيين إلى غاية إقرار القانون الأساس الجديد، وضبط رزنامة الاجتماعات المقبلة كالتالي: القاهرة منتصف 2017 ثم دمشق نهاية 2017 (نواكشوط احتياطيا) وبعدها تونس منتصف 2018 على أن يكون المؤتمر 27 بأبوظبي نهاية عام 2018، فضلا عن تنصيب لجنة مؤتمر نجيب محفوظ وتتشكل من رئيس الاتحاد المصري والأمين العام ونوابه.
هذا وتم تشجيع طبع الدراسات التي تهتم بالأدب العربي لمؤلفين أجانب، وكذا الدعوة لنقل جميع وثائق الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب من دمشق والقاهرة إلى أبو ظبي واختتمت الفعالية بالقراءات الشعرية التي صدح بها الشعراء من مختلف الأقطار العربية.
يذكر إن اجتماعات الدورة العادية للاجتماع الدائم لأمانة الاتحاد العام للكتاب والأدباء العرب بالمكتبة الوطنية الجزائرية دامت لمدة ثلاثة أيام، وقد شهد حفل الافتتاح حضور بعض المثقفين والكتاب العرب .