أعلنت شركة أمازون العملاقة للتجارة الإلكترونية توصلها إلى اتفاق للاستحواذ على موقع 'سوق.كوم' الخاص بالتجارة الإلكترونية في العالم العربي.
ولم يكشف البيان عن قيمة الصفقة. وتوقعت أمازون إتمام الصفقة في 2017.
وقال المؤسس المشارك لسوق.كوم للتجزئة ورجل الأعمال السوري المولد رونالدو مشحور 'بانضمامنا إلى أسرة أمازون سنصبح قادرين على زيادة قدراتنا على التسليم وسرعة اختيارنا للعملاء إلى جانب مواصلة سجلنا الحافل في تمكين البائعين.'
وكانت شركة إعمار مولز التابعة لإعمار العقارية الإماراتية، قد قالت، الاثنين، إنها تقدمت بعرض قيمته 800 مليون دولار للاستحواذ على شركة التجارة الإلكترونية 'سوق.كوم'.
وذكرت الشركة في بيان للبورصة: 'قدمت إعمار مولز عرضا بقيمة 800 مليون دولار لشراء موقع (سوق.كوم) تماشيا مع استراتيجية لملاءمة التجارة الإلكترونية مع التسوق الفعلي'، وفق ما نقلت 'رويترز'.
وأضاف البيان: 'لم يتم بعد القبول بالعرض من قبل مساهمي (سوق.كوم) وفي حال الموافقة عليه فإن التأثير على أرباح إعمار مولز للربع الأول الذي يتم فيه الاستحواذ ولسنة 2017 لن يكون جوهريا'.
وخلال الأسبوع الماضي قالت مصادر مطلعة لرويترز إن 'أمازون.كوم' اتفقت من حيث المبدأ على شراء 'سوق.كوم'، وأحجمت أمازون آنذاك عن التعليق ولم تستجب 'سوق.كوم' لطلب التعليق.
'العربية'
ولم يكشف البيان عن قيمة الصفقة. وتوقعت أمازون إتمام الصفقة في 2017.
وقال المؤسس المشارك لسوق.كوم للتجزئة ورجل الأعمال السوري المولد رونالدو مشحور 'بانضمامنا إلى أسرة أمازون سنصبح قادرين على زيادة قدراتنا على التسليم وسرعة اختيارنا للعملاء إلى جانب مواصلة سجلنا الحافل في تمكين البائعين.'
وكانت شركة إعمار مولز التابعة لإعمار العقارية الإماراتية، قد قالت، الاثنين، إنها تقدمت بعرض قيمته 800 مليون دولار للاستحواذ على شركة التجارة الإلكترونية 'سوق.كوم'.
وذكرت الشركة في بيان للبورصة: 'قدمت إعمار مولز عرضا بقيمة 800 مليون دولار لشراء موقع (سوق.كوم) تماشيا مع استراتيجية لملاءمة التجارة الإلكترونية مع التسوق الفعلي'، وفق ما نقلت 'رويترز'.
وأضاف البيان: 'لم يتم بعد القبول بالعرض من قبل مساهمي (سوق.كوم) وفي حال الموافقة عليه فإن التأثير على أرباح إعمار مولز للربع الأول الذي يتم فيه الاستحواذ ولسنة 2017 لن يكون جوهريا'.
وخلال الأسبوع الماضي قالت مصادر مطلعة لرويترز إن 'أمازون.كوم' اتفقت من حيث المبدأ على شراء 'سوق.كوم'، وأحجمت أمازون آنذاك عن التعليق ولم تستجب 'سوق.كوم' لطلب التعليق.
'العربية'