في هذا المقال سنناقش
هذه المواضيع الخطيرة:
- ضرورة تعديل الفصل 5
الظالم في الدستور المغربي للمساواة بين الأمازيغية والعربية.
- ضرورة حذف
"القانون التنظيمي للأمازيغية" لأنه مصمم خصيصا لتقييد وتأجيل ترسيم
الأمازيغية. فإما أن يكون هناك "قانون تنظيمي للأمازيغية والعربية" وإما
لا داعي لقانون تنظيمي يشنق لغة دون الأخرى.
- ضرورة تجاوز الإيركام
لكونه مركزا ثقافيا فولكلرويا يشتغل خارج المحاسبة ويعيق الأمازيغية، وضرورة تأسيس
أكاديمية أمازيغية بمستوى جامعة تابعة لوزارة التعليم العالي وقابلة للمحاسبة
وتتخصص في تكوين الأساتذة والمترجمين والصحفيين والباحثين وفي ترجمة القوانين
والعلوم.
- ضرورة الانتقال إلى
تدريس وترسيم وتعميم اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني بسبب فشل التعليم بحرف
ثيفيناغ واستحالة ترسيم الأمازيغية ترسيما وظيفيا حقيقيا بحرف ثيفيناغ في الظروف
الحالية.