الناصرة – «القدس العربي»: انتخب الموسيقار البروفيسور تيسير الياس، ابن مدينة شفاعمرو داخل أراضي 48 لمنصب رئيس قسم الموسيقى في جامعة حيفا، وسيباشر بمزاولة عمله في بداية السنة الدراسية الجديدة في شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
والبروفيسور الياس هو مربّ، وملحّن، قائد اوركسترا، وعازف كمان وعود ذو شهرة عالميّة حيث أدرج اسمه في موسوعة مشاهير العالم بالموسيقى، وهو يدرّس في قسم الموسيقى منذ سنة 2013. كما وقد أسّس وقاد فرقة الموسيقى العربيّة الكلاسيكيّة الأولى في البلاد.
وهو يعدّ من قبل الموسيقيين والنقاّد في الصحافة المحلية والعالمية واحداً من أمهر العازفين على آلتي العود والكمان الشرقي في العالم وذا اسم وشهرة عالميين، إذ أدرج إسمه في موسوعة مشاهير العالم في القرن الحادي والعشرين.
وقد التقى وشارك في عروض مع أسماء لامعة في عالم الأداء الموسيقي العالمي كزاكير حسين وتشوراسيا ورافي شنكار وباكو دي لوتشيا وأيزك شطيرن ويتساق بيرلمان، وديع الصافي، محمد الموجي، بليغ حمدي وغيرهم.
كما عزف مع أشهر الفرق السيمفونيّة العالميّة على أهم المسارح في عواصم العالم المختلفة كالأستاد الأولمبي في برشلونة وألسّينات الفرنسي في باريس ودار الأوبرا في ألقاهرة وغيرها.
وقد حصد جوائز قيّمة كجائزة فرانك ببيليغ «للإبداع بمستوى عالمي» كمشروع الحياة، جائزة فورت الألمانية، جائزة أفضل محاضر في جامعة حيفا لسنة 2017، وجائزة وزارة الثقافة لمشروع الحياة في الموسيقى لدى فلسطينيي الداخل لسنة 2017 لمساهمته الحاسمة في ترسيخ الموسيقى الشرقية محليّا وعالمياً.
يشغل البروفيسور الياس مناصب عديدة في لجان تعنى بالشؤون الفنية والثقافية في البلاد، مثل المجلس الشعبي للثقافة والفن، وهو عضو في مجلس أمناء الكلية الأكاديمية العربية للتربية في حيفا وعضو الهيئة الاداريّة في المركز اليهودي – العربي في جامعة حيفا.
ويعتبر تيسير الياس واحداً من أبرز رجالات التعليم الموسيقي العالي في البلاد، وفي أبحاثه ومحاضراته في البلاد وخارجها يسعى لإلقاء الضوء على القانونية غير المدركة، التي تقف خلف تأليف وأداء الموسيقى العربية الكلاسيكيّة.
وينوّه الياس إلى أن طبيعة فن وأداء الفنانين العرب الكبار تولد من رحم المعرفة الحدسية غير المدركة ولكنّها لا تنتقص من قيمة ابداعاتهم.
وقال أيضا إنه يؤمن بوجود قانونية صارمة ومركّبة تقف خلف الموسيقى العربية، تتحكم فيها وتنطوي على قيم جمالية ساحرة بل نادرة الوجود في ثقافات الموسيقى الأخرى، وإن كانت غير مدركة. ويؤكد على أهمية اكتشاف هذه القانونية للارتقاء بالموسيقى العربية إلى مستوى العالمية من الناحيتين، العملية والعلمية التحليلية.
والبروفيسور الياس هو مربّ، وملحّن، قائد اوركسترا، وعازف كمان وعود ذو شهرة عالميّة حيث أدرج اسمه في موسوعة مشاهير العالم بالموسيقى، وهو يدرّس في قسم الموسيقى منذ سنة 2013. كما وقد أسّس وقاد فرقة الموسيقى العربيّة الكلاسيكيّة الأولى في البلاد.
وهو يعدّ من قبل الموسيقيين والنقاّد في الصحافة المحلية والعالمية واحداً من أمهر العازفين على آلتي العود والكمان الشرقي في العالم وذا اسم وشهرة عالميين، إذ أدرج إسمه في موسوعة مشاهير العالم في القرن الحادي والعشرين.
وقد التقى وشارك في عروض مع أسماء لامعة في عالم الأداء الموسيقي العالمي كزاكير حسين وتشوراسيا ورافي شنكار وباكو دي لوتشيا وأيزك شطيرن ويتساق بيرلمان، وديع الصافي، محمد الموجي، بليغ حمدي وغيرهم.
كما عزف مع أشهر الفرق السيمفونيّة العالميّة على أهم المسارح في عواصم العالم المختلفة كالأستاد الأولمبي في برشلونة وألسّينات الفرنسي في باريس ودار الأوبرا في ألقاهرة وغيرها.
وقد حصد جوائز قيّمة كجائزة فرانك ببيليغ «للإبداع بمستوى عالمي» كمشروع الحياة، جائزة فورت الألمانية، جائزة أفضل محاضر في جامعة حيفا لسنة 2017، وجائزة وزارة الثقافة لمشروع الحياة في الموسيقى لدى فلسطينيي الداخل لسنة 2017 لمساهمته الحاسمة في ترسيخ الموسيقى الشرقية محليّا وعالمياً.
يشغل البروفيسور الياس مناصب عديدة في لجان تعنى بالشؤون الفنية والثقافية في البلاد، مثل المجلس الشعبي للثقافة والفن، وهو عضو في مجلس أمناء الكلية الأكاديمية العربية للتربية في حيفا وعضو الهيئة الاداريّة في المركز اليهودي – العربي في جامعة حيفا.
ويعتبر تيسير الياس واحداً من أبرز رجالات التعليم الموسيقي العالي في البلاد، وفي أبحاثه ومحاضراته في البلاد وخارجها يسعى لإلقاء الضوء على القانونية غير المدركة، التي تقف خلف تأليف وأداء الموسيقى العربية الكلاسيكيّة.
وينوّه الياس إلى أن طبيعة فن وأداء الفنانين العرب الكبار تولد من رحم المعرفة الحدسية غير المدركة ولكنّها لا تنتقص من قيمة ابداعاتهم.
وقال أيضا إنه يؤمن بوجود قانونية صارمة ومركّبة تقف خلف الموسيقى العربية، تتحكم فيها وتنطوي على قيم جمالية ساحرة بل نادرة الوجود في ثقافات الموسيقى الأخرى، وإن كانت غير مدركة. ويؤكد على أهمية اكتشاف هذه القانونية للارتقاء بالموسيقى العربية إلى مستوى العالمية من الناحيتين، العملية والعلمية التحليلية.