أصدر المنتج والمؤلف محمد حفظي، ورئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، بيانًا صحفيًا للرد على شائعات تطبيعه مع إسرائيل، إذ بدأ بيانه قائلًا: "على مدار الأيام الماضية قرأت اتهامات بأنني أقوم بالتطبيع مع إسرائيل لمشاركتي في فيلم "حادثة النيل هيلتون" الذي يقال أنه يسيء إلى الشرطة المصرية وتم عرضه مؤخرا في مهرجان إسرائيلي".
وتابع محمد حفظي، قائلًا: "بعد سماع تلك الاتهامات سارعت بتوضيح الأمر علي صفحتي علي الفيسبوك و نفيت تماما مشاركتي أو مشاركة شركتي و أن لا علاقة لي بإنتاج الفيلم علي الإطلاق. بالرغم من ذلك تناول برنامج مساء دريم منذ قليل الشائعة نفسها بشكل مهين لشخصي وبتجاهل تام للنفي الذي كتبته علي فيسبوك".
واستكمل حفظي: "إن كانوا حاولوا بالفعل الاتصال بي فأشكرهم علي ذلك و أودّ من خلال هذه الرسالة إعادة التاكيد بأنني لست شريكا واسمي واسم شركتي غير متواجدين على الإطلاق في أي مكان ب تيتر الفيلم سواء في النهاية او البداية وأنني لست مسؤولا عن مضمون الفيلم أو عرضه في إسرائيل او أي مكان اخر".
واختتم رئيس مهرجان القاهرة السينمائي محمد حفظي بيانه قائلًا: "أتمنى من الجهة صاحبة الادعاء أو الإعلاميين الذين يتناولون الخبر أن يتأكدوا من صحته أو على الأقل تقديم المستندات التي تثبت ادعاءهم قبل نشر مثل هذه الاتهامات وانتظر من فريق إعداد البرنامج نشر واعلان النفي و التكذيب الذي نشرته علي صحفتي و من خلال هذه الرسالة".
وتابع محمد حفظي، قائلًا: "بعد سماع تلك الاتهامات سارعت بتوضيح الأمر علي صفحتي علي الفيسبوك و نفيت تماما مشاركتي أو مشاركة شركتي و أن لا علاقة لي بإنتاج الفيلم علي الإطلاق. بالرغم من ذلك تناول برنامج مساء دريم منذ قليل الشائعة نفسها بشكل مهين لشخصي وبتجاهل تام للنفي الذي كتبته علي فيسبوك".
واستكمل حفظي: "إن كانوا حاولوا بالفعل الاتصال بي فأشكرهم علي ذلك و أودّ من خلال هذه الرسالة إعادة التاكيد بأنني لست شريكا واسمي واسم شركتي غير متواجدين على الإطلاق في أي مكان ب تيتر الفيلم سواء في النهاية او البداية وأنني لست مسؤولا عن مضمون الفيلم أو عرضه في إسرائيل او أي مكان اخر".
واختتم رئيس مهرجان القاهرة السينمائي محمد حفظي بيانه قائلًا: "أتمنى من الجهة صاحبة الادعاء أو الإعلاميين الذين يتناولون الخبر أن يتأكدوا من صحته أو على الأقل تقديم المستندات التي تثبت ادعاءهم قبل نشر مثل هذه الاتهامات وانتظر من فريق إعداد البرنامج نشر واعلان النفي و التكذيب الذي نشرته علي صحفتي و من خلال هذه الرسالة".