اضطرت الطفلة السورية مايا (8 سنوات) إلى السير على أطراف من علب الصفيح والبلاستيك لعجز أسرتها اللاجئة عن شراء أطراف صناعية لها.
وتعيش مع أسرتها في خيمة لا تقي حر الصيف أو برد الشتاء في أوضاع إنسانية مزرية.
ويحلم والدها بأن تسير ابنتها يوما ما باستخدام أطراف صناعية "آدمية" بدلا من الأطراف التي صنعها لها من العلب البلاستيكية والقطن والقماش.
المصدر
الجزيرة مباشر