هنا شارع الأديب محمد زفزاف في الدار البيضاء، أديب أحدث نقلة في السرد المغربي بفضل نظرته وسرده غير التقليدي، الاسم يطابق المسمى، في الشارع خضرة مبهجة
على الجانبين، أضواء، فضاء أنيق، ترامواي يجعل التنقل سهلا، وحول خط الترامواي حدائق وكراسي للمتجولين.
كان هذا المشهد الرائع في الكتالوغ المرافق لإنشاء خط الترامواي، كان ذلك على الورق البلاستيكي وعلى اللوحات الإعلانية، نشرت الصور أثناء بناء خط الترامواي وأثارت البهجة، وانتشرت مع دعاية الشركات العقارية لتغري مشتري الشقق بفضاء حداثي لا عشوائيا.