يتفق كل الذين تحدثوا عن الكاتب والناقد مصطفى المسناوي بأنه قامة فكرية متعدد المشارب الفلسفية والفنية. وبإزاء ذلك، يضيفون بأن علمه ذاك لم يزده إلا تواضعا لا كبرا. رحل المسناوي قبل أربع سنوات بشكل مفاجئ تاركا صدمة في الساحة الثقافية والسينمائية داخل المغرب وفي الأقطار العربية. في هذا البورتريه تضيء “زمان” جوانب من مسيرة الراحل وعطاءاته.
التفاصيل
التفاصيل