العراق -بابل: صدر حديثاً (تشرين االأول -أكتوبر 2019) في العراق للنّاقدة الأديبة والمترجمة د. أسماء غريب، عن دار الفرات للثقافة والإعلام وباللّغتين العربيّة
والإيطاليّة، الجزآن الخامس والسّادس من موسوعتِها الترجميّة الأنطولوجيّة (ترجمتُ لكَ). وقد خصّصتِ المُترجمة د. أسماء الجزء الخامس لأربعين (40) شاعراً من العراق، أمّا الجزء السّادس فلِستّين (60) شاعراً من مناطق مختلفة من العالم منها: المغرب، الجزائر، تونس ومصر. سوريا وفلسطين والأردن وإريتريا. الأرجنتين والبرازيل واستراليا والصّين واليابان. ثم الهند وفرنسا وإيطاليا وإيران وغيرها من الدول الأخرى.
جاء الجزء الخامس بطباعة راقية وأنيقة في 434 صفحة من الحجم الوزيريّ، أمّا الجزء السّادس فجاء في 557 صفحة. وتقول الدكتورة أسماء بصددهما، إنّها سعيدة للغاية بهذه النتيجة التي حقّقتْها منذ إصدار أوّل جزء من المجموعة إلى أن وصلتْ بها إلى الجزء السّادس في غضون عام فقط من الالتزام والعمل الدّؤوب. وتُضيف قائلةً إنّ هذه التجربة أضافت إلى رصيدها المعرفيّ الكثير وأثرت خبرتها في مجال العمل الترجميّ لا سيما وأنّها قد عملتْ فيها على أزيد من عشر دواوين شعرية كاملة، و700 نصّ أدبيّ لما يقارب 600 أديب وشاعر من شتى مناطق العالم، وبلغتْ في موسوعتها إلى ما يقارب الأربع ألف (4000) صفحة.
وتجدرُ الإشارة إلى أنه قد صدر للأديبة أسماء غريب لدى دار الفرات أعمال أخرى منها: سلسلتها الموسوعيّة في مجال النّقد (كواكب على درب التبّانة)، والتي صدر منها لليوم جزآن، وهي في هذه الفترة بصدد العمل على الجزء الثالث منها. ودواوينها الشّعرية (تستوستيرون) و(مشكاة أخناتون) و(مقام الخمس عشرة سجدة).ثمّ (99 قصيدة عنكَ)، ومجموعتها القصصيّة (أنا رع). وعن مشاريعها الإبداعيّة المقبلة تقول أسماء إنّها منشغلة في هذه الفترة بعمل روائيّ جديد قد يرى النّور قريباً مع نهاية هذا العام الجاري 2019.
والإيطاليّة، الجزآن الخامس والسّادس من موسوعتِها الترجميّة الأنطولوجيّة (ترجمتُ لكَ). وقد خصّصتِ المُترجمة د. أسماء الجزء الخامس لأربعين (40) شاعراً من العراق، أمّا الجزء السّادس فلِستّين (60) شاعراً من مناطق مختلفة من العالم منها: المغرب، الجزائر، تونس ومصر. سوريا وفلسطين والأردن وإريتريا. الأرجنتين والبرازيل واستراليا والصّين واليابان. ثم الهند وفرنسا وإيطاليا وإيران وغيرها من الدول الأخرى.
جاء الجزء الخامس بطباعة راقية وأنيقة في 434 صفحة من الحجم الوزيريّ، أمّا الجزء السّادس فجاء في 557 صفحة. وتقول الدكتورة أسماء بصددهما، إنّها سعيدة للغاية بهذه النتيجة التي حقّقتْها منذ إصدار أوّل جزء من المجموعة إلى أن وصلتْ بها إلى الجزء السّادس في غضون عام فقط من الالتزام والعمل الدّؤوب. وتُضيف قائلةً إنّ هذه التجربة أضافت إلى رصيدها المعرفيّ الكثير وأثرت خبرتها في مجال العمل الترجميّ لا سيما وأنّها قد عملتْ فيها على أزيد من عشر دواوين شعرية كاملة، و700 نصّ أدبيّ لما يقارب 600 أديب وشاعر من شتى مناطق العالم، وبلغتْ في موسوعتها إلى ما يقارب الأربع ألف (4000) صفحة.
وتجدرُ الإشارة إلى أنه قد صدر للأديبة أسماء غريب لدى دار الفرات أعمال أخرى منها: سلسلتها الموسوعيّة في مجال النّقد (كواكب على درب التبّانة)، والتي صدر منها لليوم جزآن، وهي في هذه الفترة بصدد العمل على الجزء الثالث منها. ودواوينها الشّعرية (تستوستيرون) و(مشكاة أخناتون) و(مقام الخمس عشرة سجدة).ثمّ (99 قصيدة عنكَ)، ومجموعتها القصصيّة (أنا رع). وعن مشاريعها الإبداعيّة المقبلة تقول أسماء إنّها منشغلة في هذه الفترة بعمل روائيّ جديد قد يرى النّور قريباً مع نهاية هذا العام الجاري 2019.