تنطلق الأربعاء فعاليات مؤتمر اللغة العربية الدولي الرابع التي ينظمها المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بمقره في المدينة الجامعية في الشارقة بعنوان "تطوير تعليم
اللغة العربية وتعلُّمها: المتطلبات، والأبعاد، والآفاق" وتحت شعار:"بالعربيةِ .نُبدع".
ويتضمن المؤتمر- الذي يستمر يومين – تنظيم 24 ندوة متخصصة تتضمن استعراض 86 بحثا من قبل خبراء ومختصين في مجال اللغة العربية من مختلف أقطار العالم.
وينظم المركز المؤتمر بالتعاون مع مجمع اللغة العربية بالشارقة ووزارة التربية والتعليم وكلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الشارقة والجامعة القاسمية في إطار تكامل الجهود في نشر الوعي تجاه اللغة العربية واستعراض التجارب الناجحة في مجال اللغة العربية .
ويُعد المؤتمر أحد البرامج المعتمدة للمركز التربوي للغة العربية لدول الخليج للدورة 2019 -2020، حيث يسعى المؤتمر إلى استجلاء ومناقشة القضايا والدراسات والأبحاث، وأفضل الممارسات والتجارب العلمية والعملية ذات الصلة بواقع اللغة العربية والتعريف بالجهود الفردية والمؤسساتية ودورها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها.
وأعرب عيسى الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة عن شكره لكل الجهات المشاركة في تنظيم مؤتمر اللغة العربية الدولي الرابع .
مشيرا إلى أن المؤتمر يستعرض 86 ورقة بحثية تقدم بها مختصون وخبراء من مختلف أقطار العالم لإثراء موضوع المؤتمر .
وأشار إلى أن المؤتمر يسلط الضوء على أحدث المستجَدات والمبادَرات والتقارير والتجارب الناجحة، كما يسعى إلى نشر الوعي وتحمُّل المسؤولية المشتركة تجاه اللغة العربية، وضرورة التنسيق بين المؤسسات المعنية باللغة العربية وتعليمها، وتطوير المهارات اللغوية لدى أبنائنا المتعلمين، والإفادة من التجارب والخبرات العالمية مع مراعاة خصائص اللغة العربية.
وأضاف يناقش المؤتمر من خلال جلساته التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلُّمها، ووضْع الحلول العلمية والعملية لمعالَجة مواطن الصعوبة لتواكب التطورات العلمية والتكنولوجية السريعة، حسبما يقتضيه العصر في ظل تحديات عصر العولمة، وجعل اللغة العربية مسايرةً لمتطلبات العصر.
ولفت الحمادي إلى ان المؤتمر يسعى إلى تحقيق العديد من الأهداف التربوية في مجال اللغة العربية، وتتحدد أهدافه في تشخيص واقع تعليم اللغة العربية وتعلُّمها على المستويين الإقليمي والعالمي، وعرْض أحدثِ الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية، والأفكار والرؤى حول تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها.
وأوضح أن المؤتمر يهدف إلى استشراف معالم التحديات والقضايا المعاصرة التي تواجه اللغة العربية، وتقديم المقترحات والحلول لها، والإفادة من البرمجيات والتقنيات الحديثة ومن التَّجارِب والخبرات بين مؤسسات التعليم بالعالم العربي في تطوير تعليم اللغة العربية وطرح رؤى جديدة للتعامل معها.
اللغة العربية وتعلُّمها: المتطلبات، والأبعاد، والآفاق" وتحت شعار:"بالعربيةِ .نُبدع".
ويتضمن المؤتمر- الذي يستمر يومين – تنظيم 24 ندوة متخصصة تتضمن استعراض 86 بحثا من قبل خبراء ومختصين في مجال اللغة العربية من مختلف أقطار العالم.
وينظم المركز المؤتمر بالتعاون مع مجمع اللغة العربية بالشارقة ووزارة التربية والتعليم وكلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الشارقة والجامعة القاسمية في إطار تكامل الجهود في نشر الوعي تجاه اللغة العربية واستعراض التجارب الناجحة في مجال اللغة العربية .
ويُعد المؤتمر أحد البرامج المعتمدة للمركز التربوي للغة العربية لدول الخليج للدورة 2019 -2020، حيث يسعى المؤتمر إلى استجلاء ومناقشة القضايا والدراسات والأبحاث، وأفضل الممارسات والتجارب العلمية والعملية ذات الصلة بواقع اللغة العربية والتعريف بالجهود الفردية والمؤسساتية ودورها في تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها.
وأعرب عيسى الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة عن شكره لكل الجهات المشاركة في تنظيم مؤتمر اللغة العربية الدولي الرابع .
مشيرا إلى أن المؤتمر يستعرض 86 ورقة بحثية تقدم بها مختصون وخبراء من مختلف أقطار العالم لإثراء موضوع المؤتمر .
وأشار إلى أن المؤتمر يسلط الضوء على أحدث المستجَدات والمبادَرات والتقارير والتجارب الناجحة، كما يسعى إلى نشر الوعي وتحمُّل المسؤولية المشتركة تجاه اللغة العربية، وضرورة التنسيق بين المؤسسات المعنية باللغة العربية وتعليمها، وتطوير المهارات اللغوية لدى أبنائنا المتعلمين، والإفادة من التجارب والخبرات العالمية مع مراعاة خصائص اللغة العربية.
وأضاف يناقش المؤتمر من خلال جلساته التحديات العصرية التي تواجه مستقبل تعليم اللغة العربية وتعلُّمها، ووضْع الحلول العلمية والعملية لمعالَجة مواطن الصعوبة لتواكب التطورات العلمية والتكنولوجية السريعة، حسبما يقتضيه العصر في ظل تحديات عصر العولمة، وجعل اللغة العربية مسايرةً لمتطلبات العصر.
ولفت الحمادي إلى ان المؤتمر يسعى إلى تحقيق العديد من الأهداف التربوية في مجال اللغة العربية، وتتحدد أهدافه في تشخيص واقع تعليم اللغة العربية وتعلُّمها على المستويين الإقليمي والعالمي، وعرْض أحدثِ الدراسات والبحوث الأكاديمية والتطبيقية، والأفكار والرؤى حول تطوير تعليم اللغة العربية وتعلُّمها.
وأوضح أن المؤتمر يهدف إلى استشراف معالم التحديات والقضايا المعاصرة التي تواجه اللغة العربية، وتقديم المقترحات والحلول لها، والإفادة من البرمجيات والتقنيات الحديثة ومن التَّجارِب والخبرات بين مؤسسات التعليم بالعالم العربي في تطوير تعليم اللغة العربية وطرح رؤى جديدة للتعامل معها.