تصدر في إيطاليا رواية تقع أحداثها في ليبيا بين التاريخ والمغامرة، بعنوان "بحر ملتهب"، والتي تحقق في ماض مشترك لدى العديد من الإيطاليين.
ويُستهل الكتاب بقلم فرانشيسكو تروكولي، والذي تصدره دار (الحمار الذهبي) للنشر، بالقول إن "دراسة التاريخ تتم في كتب التاريخ وليس في الروايات"، لكن "يمكن للروايات أن تقدم الكثير للمعرفة التاريخية".
وتحكي رواية "بحر ملتهب" أنه "وراء حياة إيتالو، وهو صحافي عاش في ليبيا، هناك لغز خفي يكتشفه أفراد عائلته: تهريب الأسلحة والاتجار بالبشر"، وهي "الحقائق التي تحقق ابنته فيها بحثًا عن الحقيقة وراء إصابة والدها".
هذا "وستحاول الإبنة مارينا، مدرِّسة ابتدائية وجدّها أوراتسيو (تسعين عامًا)، والد إيتالو، بمساعدة مرافقه غاري، بماذا كان الرجل متورطا وفهم ما حدث له حقًا". ومع ذلك "سيتعين على كل منهم مواجهة واقع يومي ليس سهلًا دائمًا".
وفي "الانتقال عبر ظلال قصة تكتسي أجواء التجسس، وتزداد تعقيدا من خلال اعترافات مثيرة للغاية من جانب شخصية غامضة، تسلط الرواية الضوء على الوضع الليبي المثير والمقلق، الذي نُحاط به علمًا مما نسمع عنه غالبًا من خلال تقارير إخبارية مقلقة".
ويُستهل الكتاب بقلم فرانشيسكو تروكولي، والذي تصدره دار (الحمار الذهبي) للنشر، بالقول إن "دراسة التاريخ تتم في كتب التاريخ وليس في الروايات"، لكن "يمكن للروايات أن تقدم الكثير للمعرفة التاريخية".
وتحكي رواية "بحر ملتهب" أنه "وراء حياة إيتالو، وهو صحافي عاش في ليبيا، هناك لغز خفي يكتشفه أفراد عائلته: تهريب الأسلحة والاتجار بالبشر"، وهي "الحقائق التي تحقق ابنته فيها بحثًا عن الحقيقة وراء إصابة والدها".
هذا "وستحاول الإبنة مارينا، مدرِّسة ابتدائية وجدّها أوراتسيو (تسعين عامًا)، والد إيتالو، بمساعدة مرافقه غاري، بماذا كان الرجل متورطا وفهم ما حدث له حقًا". ومع ذلك "سيتعين على كل منهم مواجهة واقع يومي ليس سهلًا دائمًا".
وفي "الانتقال عبر ظلال قصة تكتسي أجواء التجسس، وتزداد تعقيدا من خلال اعترافات مثيرة للغاية من جانب شخصية غامضة، تسلط الرواية الضوء على الوضع الليبي المثير والمقلق، الذي نُحاط به علمًا مما نسمع عنه غالبًا من خلال تقارير إخبارية مقلقة".
