في نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي، التقت مجموعة من الفاعلين الثقافيين المهاجرين إلى الدنمارك، والمهتمين بنشر الثقافة العربية وتصحيح الصورة النمطية عن العرب في البلدان الاسكندنافية والغربية عموماً، حيث خلصوا إلى تأسيس تظاهرة متخصّصة في القراءة.
في نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر من العام الماضي، التقت مجموعة من الفاعلين الثقافيين المهاجرين إلى الدنمارك، والمهتمين بنشر الثقافة العربية وتصحيح الصورة النمطية عن العرب في البلدان الاسكندنافية والغربية عموماً، حيث خلصوا إلى تأسيس تظاهرة متخصّصة في القراءة.