ككل عام ينتظر الأدباء والعلماء والناشطون المدنيون ومتابعوهم بفارغ الصبر الأسبوع الأول من شهر أكتوبر، تاريخ الإعلان عن نتائج جائزة نوبل في مختلف فروعها الأدبية والعلمية والمخصصة لدعم السلام. وإثر تفشي جائحة كورونا كان هناك تخوف من إلغاء الجائزة، لكن المنظمين قرروا أن يقيموها في موعدها، مع إجراءات استثنائية تشهدها الجائزة لأول مرة في تاريخها.