يحوّل عمالقة البث أنظارهم نحو قطاع الموسيقى العربية لانتشاله من سباته ودفعه نحو العبور أخيراً إلى عصر الرقمنة، بعيداً عن القرصنة التي يعاني منها، والأعمال المجانية المنتشرة على الانترنت، وقنواته التلفزيونية القديمة الطراز.
وبعد نجاحها في القارتين الأوروبية والأميركية، بدأت منصات البث الموسيقي تولي اهتماما أكبر بالأسواق الناشئة، ومنها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث يستخدم الشباب الوسائل التكنولوجية على نطاق واسع.