أعلنت وزيرة المواطنة الفرنسية مارلين شيابا في أيلول/سبتمبر عن تعميم يهدف إلى "تسريع" و"تسهيل" إعطاء الجنسية الفرنسية للأجانب الذين كانوا على الخط الأمامي لمواجهة فيروس كورونا. بعد أربعة أشهر من هذا الإعلان، استنكرت جمعية "لا سيماد" الإجراء محدود الأثر الذي يستبعد العاملين غير المسجلين رسميا الذين لا يمتلكون أوراق ثبوتية.
"الأجانب الذين عملوا في الخطوط الأمامية أثناء الحجر الصحي سيتم تجنيسهم بشكل أسرع تقديرا لالتزامهم"، هذا ما أعلنته في منتصف أيلول/سبتمبر وزيرة المواطنة الفرنسية مارلين شيابا على تويتر، في منشور يطالب المحافظات بـ "تسريع" و"تسهيل" تجنيس الأجانب العاملين على "خط المواجهة" أثناء الأزمة الصحية في فرنسا.